فتاه قد زاد الغموض حولها وحول ما فعلته
مثلما قال عليها الجميع وبدا يتوتر وېخاف منها ولكنه مازال متماسك امامها وبعد عدة دقايق من الضحك المتواصل توقفت عن الضحك وعادت للصمت مره ثانيه ڠضب هو وسالها بتعجب عن سبب ضحكها ولكنها لم تجيب عليه ايضا فزاد غضبه وقام من مكانه
ووقف امامها
وهو يقول لها اريد اجابة عن سؤلى وهنا تخلت عن صمتها وقالت له تريد اجابه ساجيب عليك وتنفست نفس عميق و قالت له انا اضحك عندما ازعل او اغضب او يضايقنى شىء.
تتقدم لخطبتى
البلده كلها تتحدث عليه وتتهمنى بالجنون وانا لا اعلم ان كنت تعرف هذا ام لا لانك كنت خارج البلاد فقلت لنفسى سوف اعلم الحقيقه عندما ياتى الينا فاذا طلب الجلوس معى سيتاكد شكى واذ لم يطلب فهو حقا برى ولكن طلبت فتاكدت انك حقا تعلم كل شىء ولديك فضول لمعرفة ماحدث مع كل من تقدم لى فضحكت لانى تاكدت بنيتك فعفوا منك ساغادر انا المكان قبل ان تغادر انت داعيه له بزوجه تليق به..
وعاد الى بيته ودخل غرفته واغلق الباب عليه ورفض الحديث مع امه ليلوم نفسه على مافعل وماسمع من كلام من فتاه يقال عليها مجنونه ولكن حدث معه شىء غريب تفكيره كله اصبح فى هذه الفتاه اصبحت صورتها وهى تتحدث وتضع وجهها فى الارض لاتفارقه عقله عجز عن نسيانها فكيف تكون مجنونه وتتحدث بهذا الكلام وبهذه الطريقه
فسريعا ما عاد اليها طالبا منها ان تغفر له وان تقبله زوج فهو اخطا عندما صدق كلام الناس دون ان يتحدث معها ويتاكد من براءتها بنفسه وهنا بكت الفتاه بشده فتعجب هو فقالت له انا ابكى عندما افرح وانا الان يغمرنى فرح شديد ولكن لديها شرط اذا قبل به سوف تتزوجه تريد ان تجلس معه بمفرده ..
تفاجىء الشاب
له كنت افعل