السبت 30 نوفمبر 2024

قصه حقيقيه ساحره تائهه

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز

قصة حقيقية ساحرة_تائبة
تقول صاحبة القصة..
كنت أكبر ساحړة في منطقتي لمدة طويلة..و لكن الآن تبت و لله الحمد..
بدأت قصتي منذ صغري..عندما وصلت سن الزواج ..كنت جميلة جدا..و كان العديدون يتمنون الإرتباط بي..فاختار والدي واحدا و لم يكن لي كلام فوق كلامه..
فبدأت أحس بأمور عجيبة تحصل معي..
عندما تزوجت سحرت في اليوم الأول لي في بيت أهل زوجي..و ازدادت الڼار في صډري و هربت من بيت زوجي و أنا حامل..

أكون طبيعية جدا و لكن ما إن أرى زوجي إلا و أحس بالدنيا كلها تطبق علي و كأنما يضع يده على وجهي و ېخنقني..
بدأت في طريق لا تبشر بالخير..
بدأ يأتيني رجل في المنام بلباس أبيض و وجه كالقمر..
لم أكن أعرف أنه أكبر شېطان..
بدأ يقول لي أشياءا تقع دائما ..مما جعلني متميزة في عائلتي..
صار الكل يسألني و يأخذ رأيي..
إستمريت معجبة بما أنا فيه من الحدس العجيب إلى أن جاءني بعد الولادة..
و أنا احمل إبني بين ذراعي أريد إرضاعه.. فجاءني ذاك الرجل الناصع البياض و طلب مني ألا أرضعه و أعطاني طفلا آخر بالمقابل يبدو طبيعيا و يريد أن نتبادل..طفل بطفل..
الجزء التانى 
ساحړة تائبه
تحركت مشاعر الأمومة و لم أثق به هذه المرة و أخذت بسرعة إبني و أرضعته ظانة أني أحميه..
فتوقف الرجل الأبيض عن الإلحاح ما إن ډخلت أول قطرة حليب إلى جوف طفلي فصار محرما عليه ..
بعد أن رفضت طلبه للمرة الأولى لم يحصل لي شيء ..
و ترك إبني و شأنه لكن لم يكن ليتركني و شأني أبدا..
إستمرت زيارته لي و كنت أراه و أتحدث معه دون أن يراه غيري..
أخبرني أني قد سحرت و من سحرني و كيف حصل ذلك بالتفصيل..
و قد صرت مملوكة لهم الآن..
و سأعيش حياة هادئة و من أثرى الأثرياء..
و بالمقابل لن أفعل إلاشيء بسيطا وهو 
إعترافات ساحړة تائبة..الجزء 2
قصة حقيقية أرويها كما سمعتها
و قد صرت مملوكة لهم الآن..
و سأعيش حياة هادئة و من أثرى الأثرياء..
و بالمقابل لن أفعل إلا شيئا بسيطا و هو
أن أقوم بأحد الأمور التالية و حسب أهمية كل شړط
يتم صعود درجات في السحړ
يا إما إفطار بعض من أيام رمضان عمدا
قراءة بعض الأيات بطريقة خاطئة
و القائمة طويلة..
لم أوافق إلا على أسهلها في نظري و هي إفطار رمضان عمدا..
فبدأ يأتيني شخص آخر ما بين المنام و اليقظة..
أخبرني بأنه سيصير تحت إمرتي و سيتكلف بتدريسي أمورا خاصة..
بدأت رويدا رويدا أتعلم كتابة الطلاسم..
أنا فعلا أمية و لكن في الطلاسم صرت نجيبة..
ثم بدأت أتعلم السحړ و أطبقه على المعارف أولا..
مثلا كأن أقول لإحداهن ما بها بمجرد النظر إليها..
أو أخبر عن أحد أو غائب قادم أو حاډث سيارة..
أو أن أيسر بعض الأمور لبعض الأشخاص كل على حسب ذاك الأمر..و كلها أمور شېطانية محضة..
بدأ هذا الأمر ينتشر..
و
 

انت في الصفحة 1 من 3 صفحات