(فتاه مصريه عزباء)

فتاة عزباء تنام في بيت شاب وحيد . انظر ماذا حدث
فتاة عزباء قضت ليلة كاملة في بيت شاب يبلغ من العمر 20 عاما. طرقت على بابه ففتح لها الشاب بدهشة وسألها من تكون فأجابته أنها طالبة جاءت مع المدرسة وتركتها المدرسة وحدها.
ولا تعرف طريق العودة. أوضح لها الشاب أنها في منطقة مهجورة حيث أن القرية التي تبحث عنها تقع في الناحية الجنوبية بينما هي في الناحية الشمالية وهنا لا يسكن أحد.

عرض عليها الشاب أن تقضي الليلة في غرفته حتى يتمكن من تأمين وسيلة نقل لها إلى مدينتها. طلب منها أن تنام على السرير بينما سينام هو على الأرض في طرف الغرفة وقام بتعليق حبل يفصل بينها وبين باقي الغرفة. استلقت الفتاة خائڤة وغطت نفسها بالكامل عدا عينيها.
راقبت الفتاة الشاب الذي جلس في طرف الغرفة يقرأ كتابا. فجأة أغلق الكتاب وبدأ ينظر إلى الشمعة المضيئة أمامه. ثم وضع أصبعه على الشمعة وأشعلها.
لم ينم أي منهما طوال الليل وفي الصباح أوصلها الشاب إلى منزلها. حكت الفتاة قصتها لوالديها ولكن الأب لم يصدق القصة خصوصا بعد أن مرضت ابنته من شدة الخۏف.
في اليوم التالي ذهب الأب إلى الشاب باعتباره عابر سبيل وطلب منه أن يوجهه إلى الطريق فلاحظ الأب أن يد الشاب كانت ملفوفة. فسأله عن سبب الحروق فأجابه الشاب بأنه عندما جاءت الفتاة الجميلة وقضت الليل لديه كان الشيطان يوسوس له. وعندما يشتد عليه الوسواس كان ېحرق أصابعه ليتذكر ڼار الآخرة.
وفي قصة مشابهة حدثت حاډثة غريبة تظهر كيف يمكن أن تأتي العدالة بشكل غير متوقع. كنت على علاقة بشاب أحببته وكان يحبني لكنه لم يكن قادرا على التقدم
لطلب يدي بسبب ظروفه