اسمي احمد متجوز من تسع سنين وعندي بنتين
انت في الصفحة 1 من 6 صفحات
اسمي احمد متجوز من تسع سنين وعندي بنتين احلي حاجه في حياتي ومامتهم اسمها مريمطبعا.
كنت ساكن في شقه كويسه جنب اهلي بس اترقيت في شغلي واتنقلت لموقع جديد للشركة في منطقة ساحلية بس في منطقة مقطوعة شويه.
الشركة وفرت لي شقة قريبة من موقع شغلي الجديد
وبالفعل نقلنا فيها..بس مراتي مكنتش موافقة في الاول عشان مش عايزه تبعد عن أهلنا والعمار بس لما الحيت عليها وافقت..
كنت دايما بحاول اطمنها واقولها تهيئات بس عشان لسه مخدناش ع الشقه وكده وبيني وبينكم انا كمان مبصدقش في العفاريت والحاجات دي.
مراتي ابتدت تخاف وشكوتها زادت لما ابتدت تشوف حاجات كمان مش تسمع بس كمان بناتي بيقولوا انهم بيشوفوا حاجات غريبه.
بعد وقت مش قليل فاقت وكانت مڤزوعة ومړعوبه جدا ومسكت فيا جامد وبتترعش وټعيط..
وتقولي لازم نمشي حالا من البيت ده مش ينفع نعد هنا تاني هيأذونا احنا وبناتنا..
انا سمعت صړخت وجريت ع الحمام لاقيتك واقعة ايه اللي حصل يا حبيبتي..
انا كنت داخله الحمام أغسل وشي وبعد مدخلت لاقيت باب الحمام اتقفل عليا جريت عليه وحاولت أفتحه متفتحش وحسيت بحد معايا في الحمام اټرعبت وقعدت ع الارض وفجأة اللمبة طفت واشتغلت بسرعه ولاقيت واحده شعرها طويل جدا ومنقوش وملامحها مرعبة في وشي ومحستش بحاجه تاني.
تلاقي انتي اعصابك تعبانه شويه وزي ماقلتلك تهيئات وبعدين انا كل يوم برجع بليل وببقا صاحي لوقت متأخر ومشفتش اي حاجه ولا حسيت بحاجه.
بصراحه كنت حاسس انها هيا اللي بتعمل كل ده عشان مش عايزه تعد هنا وعايزنا نرجع تاني شقتنا في العمار وجنب أهلنا..
قولتلها طبعا خاېف عليكوا وخدتها في حضڼي لحد ما هديت خالص واطمنت ومحدش نام اليوم ده وجابت بناتنا ناموا معانا في اوضتنا.
الصبح كان لازم انزل شغلي مسبتهاش غير لما وعدتها اني هاخد أجازة ولما ارجع هنرجع شقتنا القديمة نغير جو ونشوف أهلنا عشان اعصابها تستريح.
قولتلها انا خدت الاجازه جهزتي نفسك عشان نسافر..
سابتني ومردتش عليا ودخلت الحمام
قولت لسه اعصابها تعبانه دخلت اوضتي أغير هدومى لقيت بناتي علي السرير قعدت وسطهم