عبره من قصه سيدنا يوسف
انت في الصفحة 2 من صفحتين
لموسى وزوجته التى لم تنجب منه وعاش يعقوب فى بلاء فراقه لولده بسبب الافراط فى الحب والذى هو من صنيعة الله فى قلب العبد فلا دخل لاحد فيه
لو خير يعقوب بين بقاء يوسف معه وان يصير ملكا لاختار بقاء ولده معه ولكن حكمة الله تعالى ان يبتليك فى البداية ويرزقك اليقين فى نهاية هذا البلاء ثم يرزقك الصبر مع اليقين ليتحقق نعيم الله لك فى الدنيا بفضل ما حباك به من صبر ويقين
هذه بعض العبر من قصة يوسف فلعل الله تعالى يجعلها حرزا لنا من الڼار والامر يكول جدا ولكن آثرت الاختصار