السبت 23 نوفمبر 2024

التابعه الذي تتبعك في الظلام

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات

موقع أيام نيوز


رات طفلا صغير يشد منها الغطاء عندما علمت ام زوجي إتهمتني بأنني من اخبرت ابنتي بقصه الصبي الذي يقف دوما في المرآة في غرفتي .
ولكنني اقسمت لها بأنني اخبر أحد ولم اخبر اطفالي حتى لا ېخڤۏ ولكنها لم تصدقني كثيرا واعتقدت بأنني من اخبرتها بالأمر ووبختني كثيرا .
وبعدها بثلاثه ليالي كنا نجلس نتناول الطعام وهنا أتت ابنتي الصغيره التي لم تتجاوز العشر أعوام واخذت ټصړخ بهيستريا ويرتعد جسدها وبعدها ازرق لونها وفقدت الوعي وهي تردد الصبي يريد أن يأخذني معه .

أخذناها إلى الأطباء ولكن الأطباء بعد عمل التحاليل والفحوصات الكثيرة أكدوا بأن الطفله سليمه وليس بها شيء ولكن أحد الأطباء اخبرنا بأن ابنتي بها تابعه تتبعها فما يحدث غريب وليس له تفسير وخصوصا مع تكرر حالات الإغماء للطفلة ولكن الطبيب بعد أن نظر لي كثيرا أخبرني بأن التابعة تريد أذيتي أنا وليس ابنتي .
فالتابعة موجوده في أنا كانت كلماته مړعپة ومخيفة لي وكان أمام أمي فأخذتني وذهبنا إلى أحد المشايخ حتى نحاول إخراج التابعه من جسدي .
ولكن الشيخ نظرا لي پړعپ شديد وقال لي بأن تابعتي قويه وتريد اذيتي بشدة وهي معي منذ الطفوله ولا تريد سوى ان تراني اتعذب كما عڈپټ وليدها يوما طلب مني الشيخ أن اداوم على
الاذكار وقراءه سوره البقره والرقية الشرعية ولكنني لم استطع ان افعل شيء مما قال فكلما اقتربت من الصلاه اجد هناك من يمنعني ويجذبني للخلف بشدة اشعر بالكثير من الضغط والثقل على صدري فلا استطيع فعل شيء حتى ابنتي التي كانت تصلي توقفت عن الصلاه .
وكنا لا ندري ماذا نفعل بدأت حالات الاغماء لابنتي تتزايد وازرقاق وجهها يتزايد وجسدها حتى قلقنا عليها اوقات كثيره كنا نتخيل بانها ستموت ولن تستفيق من احدى الاغماءات يوما .
تبدل حالنا تماما نصحتني إحدى الصديقات بان اغطي المرايا كلها في في المنزل وأكتب عليها كلمه لا اله الا الله حاولت ان أكتب عليها الجملة ولكنني لم استطيع فكلما لصقت ورقه باسم الله على المرآه كانت الورقه تسقط من تلقاء نفسها وكلما غطيت المرآه كنت اجدها في اليوم التالي وقد رفع احدهما الغطاء عنها .
عشت أيام كثيرة من lلړعپ كنت أسمع أصوات صړخ اطفال في الليل كانت الصرخات عاليه وكانوا يطلبون مني أن اساعدهم كنت اقوم واستيقظ وابحث عن مصدر الصړخ فلا اجد شيء ولكنه كان في غرفة بناتي .
اخبرت زوجي بانني لا استطيع العيش في ذلك المنزل واريد الرحيل ولكنه لم يوافق ولم توافق أم زوجي على ترك المنزل فلم يكن لدينا الامكانيات للنقل حتى استيقظنا يوما على صړخټھ ابنتي الصغيره وهي تقول لقد سجلت فيديو لذلك الصبي الذي يريد أن يأخذني معه.
وكانت المفاجاه لقد كانت
ابنتي تحمل فيديو قصير عباره عن 10 ثواني لسوره طفل يفتح عليها باب الغرفه ويدخل بعدها في المراه وكانت ابنتي في حاله من الصدمة وفي حاله من lلړعپ الشديد .

 

 

انت في الصفحة 2 من 3 صفحات