كنت سعيدا في حياتي عندي زوجه صالحه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
يقول كنت سعيد جدااا في حياتي عندي زوجة صالحة جميلة جلستها لا تمل
ولكن عيبها أنها كبرت رغم احتفاظها بالكثير من الجمال الروحي قبل الجسدي(مع العلم أن الرجال يبقون على حالهم لا يكبرون هههههه)
أولادي قد كبروا وتزوجوا ولم يبقى إلا آخر العنقود وهو يدرس بأمريكا
من شدة ڠضبي هي لم تهتم بل زادت علي برفع الصوت
خرجت هاربا من ضغط المواجهة الى شقتي التي جهزتها للعروس
وقررت عدم رد زوجتي تأديبا لها
وحتى أذلها لأني أحسست بكره عجيب لها بعد المشادة بيننا
وتركتها ولم أرجع إلى البيت وتزوجت من الغد طرت فرحا بزوجتي الجديدةوطويت صفحة من حياتي مع زوجتي الأولى
رجعت إلى بلدي وأنا أنتظر زوجتي الأولى أن تتصل أو تعتذر عما بدر منها ولم يحصل وهذا مما زاد في عنادي ومكابرتي
وحضر أكبر أبنائي يرجوني برد أمه الى عصمتي فشرطت إعتذارها عما بدر منها تجاهي فأخبرني أنها هي الغاضبة ولست أنت ولكني ركبت راسي من العناد وليتني لم افعل
ثم فوجئت عندما اخبرتني زوجتي بحملها لأنها كانت متزوجة سابقا لمدة عشر سنوات ولم تنجب ولم أكن أريد أطفالا فلم أعد أتحملهم وذهبت لبيت أهلها لمعاناتها من الحمل
بقيت وحيدا فقررت رد زوجتي لعصمتي (على أساس المرأة قطعة أثاث سيرجعها لبيته)
وتزوج إبنه إبنته وتركوه وحيدا
فجرب الزواج مرتين ولم ينجح وكانت علاقتي معه قوية وكثيرا ما صارحته بمزايا زوجتي وسعادتي معها وكثيرا ما قال لي حافظ عليها فهي جوهرة ثمينة