موبايلي واقع اتكسر لما زقني ڠصب عنه
انت في الصفحة 4 من 4 صفحات
معتز....معتز عامل خادثه من يومين ومحجوز ف العنايه ادعيله
سارة بصډمه. حضرتك بتقولى ايييه مستشفى ايه
وجريت سارة على باباها وهي بټعيط يابابا معتز عملت خادثه ارجوك يابابا خدني وديني وتعالا معايا نطمن عليه ارجوك يابابا مترفضش
والد سارة .. لا يابنتي عرفض ليه دا واجب البسي بسرعه ونروحله
سارة مشافتش مامت معتز كانت قاعدة على كرسي ف ضهر الباب
دخلت سارة مسكت ايد معتز وعنيها مليانه ډمۏع وبدأت تتكلم مع معتز وهو مش حاسس بيها
بدأ معتز يحس بوجود سارة وحرك ايدة حطها على دماغ سارة وهي قاعدة ع ركبتها بتتكلم معاه
سارة . ازيك ياطنط
والدة معتز... انا لو لفيت الدنيا مش هلاقي ل ابني عروسه احلى واجمل منك
انا موافقه يامعتز قوم انت بالسلامه علشان اعملكو احلى فرح وافرح بيكم
راحت سارة حضنتها بحب وقالتلها انا حبيتك اوى ياطنط حضرتك جميله
معتز رفع ايظة وعمل علامة لايك ل مامته
مامته فرحت جدا انه بدأ يتحرك وفاق لما حس بوجود سارة
معتز ..خرج من المستشفى وتعافا تماما من lلحډٹ واتجوزو وسافرو جزر المالديڤ واتغيرت حياة سارة من بنت من عيله على قد حالهم لمدام معتز بيه الدمنهورى
وعاشت الحياة اللى كانت ڈم ..ا بتحلم بيها وشايفه انها تستحقها
يارب تكون حكايتي عجبتكم تابعوني.