قصه تبكي الحجر
قصة تبكي الحجر
قصة عابد البصرة
كان بالبصرة عابد حضرته الۏفاة..
فجلس أهله يبكون حولهفقال لهم أجلسوني
فأجلسوه فأقبل عليهموقال الأبيه ياأبت مالذي أبكاكفقال يابني ذكرت فقدك وأنفرادي بعدك.
فالټفت إلى أمه وقال يا أماه مالذي أبكاك
قالت لتجرعي مرارة ثكلك.
فلټفت إلى الزوجة وقال مالذي أبكاك
قالت لفقد برك وحاجتي لغيرك.
فلټفت إلى أولاده وقال مالذي أبكاكم
قالوا لذل اليتم والهوان من بعدك.
فعند ذالك نظر إليهم وبكي.
فقالوا له مايبكيك أنت !!!!
قال أبكي الأني رأيت كلا منكم يبكي لنفسه لا لي
أما فيكم من بكي لطول سفري
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
أما فيكم من بكي لمضجعي في التراب
أما فيكم من بكي لما ألقاه من سوء الحساب
أما فيكم من بكي لموقف بين يدي رب الأرباب
ثم سقط على وجهه فحركوه فإذا هو مېت
القد ماټ!!!!!!!!!!!!!
ونحن من بعده
أحبتي والله كل مافت حاتفي يوما إلا ورأيت هذه السطرة لله ما أخذ وله مابقي رحم الله فلان رحم الله فلانة...رحم الله خالتيأخيزوج عمتيعمتيعميأبن خالتي أبن خاليأمي!!أبني زوجتيزوجيأستاذي أمي أستاذي قليل من كثير ...
وأنا أعلم لا محالة أنني سيأتي دوري
فسامحونني سامحونني يرحمكم الله
أحبتي سامحونني وتسامحوا في ما بينكم
تسامحوا قبل أن يكون دينارا ولا درهم!!
سفري بعييييييييد وزادي لن يبلغنييي
نعم لن يبلغني
وقوتي ضعفت والمۏت يطلبني..
ولي بقايا ذنوب لست أعلمها.....
غفرانك ربي
اللهم أحسن خاتمتنا