((قصه مؤثره))
جلس الطفل وحيدا في القطار دون اهله للمرة الأولى و هو يشاهد تتابع المناظر الطبيعية من النافذة ويسمع ضجة الناس الغرباء تعلو حوله،يخرجون ويدخلون إلى مقصورته .. حتى مراقب القطار تعجب ووجّه له الأسئلة حول كونه دون رفقة.
حتى إنّ امرأةً رمقته بنظرة حزينة..
فارتبك "مارتان" وشعر بأنه ليس على ما يرام. ثم شعر بالخۏف...فتقوقع ضمن كرسيه واغرورقت عيناه بالدموع.
في تلك اللحظة تذكر همس أبيه وأنه دسّ شيئا في جيبه لمثل هذه اللحظة.
فتّش في جيبه بيد مرتجفة وعثر على الورقة الصغيرة .. فتحها: " ولدي .. أنا في المقصورة الأخيرة في القطار"
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
ولكننا يجب ان نكون دائما متواجدين في المقصورة الأخيرة طيلة وجودنا على قيد الحياة .
الآباء مصدر شعور بالأمان لنا .
الاباء هم الحمايه منالمخاطر والصدر الحنون عند الحزن وكل سيء حلو في هته الحياة فهم يجوعون لنشبع ويبردون لنتدفى وان تطلب الامر ېموتون لنحي رحمهم الله امواتاواحياء .