في عام 1988 جاءت سائحه امريكيه ثريه الى العراق
في عام 1988 جاءت سائحة أمريكية ثرية جدا إلى العراق و قامت بجولة في البلاد من شرقها إلى غربها .. و عندما قررت مغادرة البلد
تركت رسالة مكتوبا فيها أنا كريستينا آدامز .. أبلغ من العمر في هذه اللحظة 20 عاما .. لقد أحببت هذا البلد كثيرا ..
وأحببت سكانه ولا أدري متى أعود إلى هنا من جديد .. واليوم أترك هذه الرسالة .. وفيها رقم هاتفي الخاص .. و أعلن أني أقبل الزواج من أي شاب يجد هذه الرسالة ويتصل بي على هذا الرقم
و قبل أن تسافر وضعت كريستينا الرسالة في علبة صغيرة.. و دفنتها في التراب في منطقة ألضلوعية..
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
نزل الشباب من السيارة .. وقرروا البقاء في هذا المكان .. وإقامة خيمتهم إلى أن ياتي من يصلح لهم سيارتهم .. وأخذوا يتبادلون أطراف الحديث ..
وفجأة وصلت أحدهم .. وكان يدعى عبدالله و جاءته رسالة من حبيبته .. تخبره فيها أنه قد تمت خطبتها لابن عمها
ضاقت الدنيا بعبدالله هذا .. وطلب من أصدقائه أن يتركوه وحيدا ..
مشى قليلا .. ثم جلس وصار يضرب الأرض بيديه .. وفجأة ظهر شيء مخفي تحت التراب ..
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
مكتوبة باللغة الإنجليزية ..
حاول عبدالله أن يفهم شيئا من الرسالة .. ولكن من دون فائدة .. فقام بتمزيقها ..
و أنتهت ألقصة عند هذا الحد ..
الحكمه
من القصه
عليك أن تدرس اللغه الانجليزية جيدا ..
لا تصير مثل عبدالله