الخميس 12 ديسمبر 2024

قضيه نورهان وحسن

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات

موقع أيام نيوز

نزلت روحت الكلية ولما رجعت ماما شكت فيه وقالتلي جيبي التليفون بتاعك وفتحته ودورت فيه ملقتش حاجة علشان انا كنت بمسح كل حاجة اول باول وبعد كده سألت ادم هو أنت فتحت الباب لحسين فقالها لا فقالتلي يبقى مفيش إلا أنتي علشان الترباس بتاع الباب كان مقفول فمينفعش يفتحه ببطاقة وسعتها قولتلها ايوا انا اللى فتحتله علشان هو رن عليه وقالي ان الحكومة بتجري وراه وبعد كده فتحتله بس معرفش هو دخل جوه الأوضة امتى ويومها اخدت الموبايل مني وسعتها انا كتبتت الورقة اللى اتعرضت عليه النهارده ديه وادتها لنجاة بنت عمته علشان تودهاله ورمتلها من البلكونة وقولتلها اديها لحسين ضرورى وبعدها نزلت يوم الاثنين روحت المحاضرة ورجعت وبعدها روحت عديت على حسين في البيت وأهله موجودين عادي واكلم معاه وقولتله ماما اخدت النليفون وانا وقت ما اعرف اكلمك هبقى اكلمك
واستكملت المتهم وقتها لقيته بيقولي الجاي اللى هو يوم أجازتها واتفقنا على كده بس أنا كنت بهزر معاه وكنت مفكراه بيكلم بهزار وطلعت البيت ويوم التلات انا كنت رايحة السوبر ماركت علشان اجيب شوية حاجات فقابلني ناحية الهيبر وكلمني وقالي انا هنفذ اللى هو يوم الأربعاء 14 ديسمبر 2022 بليل لما هى ترجع من الشغل وتنام وصحينا يوم الأربع فطرنا أنا وأحمد وآدم وبابا نزل الشغل وبعدها بشوية ماما رجعت حوالي الساعة ثلاثة ونص وأحمد نزل الساعة اربعة تقريبا وأنا وادم نزلنا اربعة ونص علشان انا بدي دروس خصوصية لأطفال وروحت عند بيت واحده اسمها ام عمر ونزلت من عندها الساعة السابعة وروحت على البيت وطلعت أنا وآدم وسعتها آدم اخد موبايل بتاع ماما ونزل تحت علشان يلعب بيه مع اصحابه وبعدها انا قعدت انا وماما وقالتلي اعمليلي شاي فانا عملتلها شاي وشربته وقالتلي انا هنام وسعتها اخويا آدم طلع وكانت ماما لسه صاحية وأخد الشاحن بتاع الموبايل ونزل تاني وأحمد كان رن عليه مرة وكان التليفون صامت فمسمعتش وبعدها ماما نامت 
وأضافت بعدها انا طلعت البلكونة فلقيت حسين واقف تحت وبيشاورلي بايده ومعناها انه يكلمني بالتليفون وكلمني وقال لي اطلع
علشان اخلص ونفذ اللى اتفقنا عليه علشان امك مش موافقة واحنا فعلا بنحب بعض قولتله انا خاېفة آدم حوالينا واحمد زمانه جاى فقالي هطلع ومش هنتأخر وهنفذ علطول فقولتله طب اطلع وفتحت واول ما دخل قالي مامتك فين قولتله نايمه في الاوضة بتاعتها اللى جنب الحمام فدخل فتح لقاها نايمة وراح داخل جوه الأوضة والنور كان مطفى وأنا كنت على باب الأوضة ورايه فقالتلي حوشيه عني وكانت سعتها بتترجاني
الجرس رن بتاع الباب رن كتير قفل الباب وقالي اطلعي ومتفتحيش الباب وانا طلعت ومرضتيش افتح وبعد كده حاولت ادخل الأوضة مرداش يدخلني لغاية ما الأوضة اتفتحت ودخلت لقيت ماما واقعة على الارض وهو مغطيها فبقوله حصل ايه قالي ماټت ورهاني فقالي لا 
وتابعت المتهمة وراح قالي جيبي أكياس سودة كبيرة علشان الم الحاجة ديه وكانت هدومي كلها ډم من فوق فقلعت التيشرت بتاعي وهو قلع التيشرت بتاعه ساعتها لقى التليفون بتاع ماما الثاني الجديد فقالي انا عاوزة وانا هخده ابيعه وهاخد تليفونك علشان محدش يفتحه ويشوف حاجة عليه وقالي هتكلمي اخوكي وتقوليله ان فيه رقم غريب أخره 5 علشان هو كان معاه رقم قديم اخره 5 فكان هيفتحه ويعمل ويعمل منه تليفون
علشان يثبت ان فعلا في حد رن عليه في التوقيت ده وقالي

انت في الصفحة 5 من 7 صفحات