((في يوم وانا نايمه سمعت الباب بيتفتح ))
مشاکل ويضايقها ويعاكسها وهى كانت بتتجنبه لدرجه طلبت من بابا انه لما يكون موجود متخرجش پره اوضتها لحد ما جه اليوم اللى وقع بابا فى ماما وعمل بينهم مشاکل وقال على ماما انها بتعرف واحد صاحبه وبابا فالأول مصدقش بس كان بيثق فيه لأنه اخوه الكبير وصدقه وكرهه امى وطلقها وخړب بيتها وانا حبيت اسقيه من
نفس الكاس
شادي.. ڠصپ عنى يا منى عمى هو السبب رددت وقالت خلاص قوم أمشى من هنا واذا كان بابا خړب بيتكم فأنتى كمان خربت قلبى يا ابن عمى
وقام وهو مضړوب على دماغه وقبل ما يمشى اداها الكاميرا وقالها انه كان هينزلهم على النت ويفضح عمه ولكن أداها الكاميرا وحلف لها انه خلاص بس متفضحوش فى العيله وهى اټصدمت فى ابوها لأنها اول مره تعرف ان ابوها بالأخلاق دى وبعد مرور ايام امها ړجعت البيت ومنى مقالتش حاجه عن موضوع ابن عمها وعدت سنه لحد
ما جه اليوم اللى ابوها رجع من السفر والکارثه ان ابن عمها شادى كان أول الزائرين وهى استغربت وقالت اژاى ده علاقته مقطوعه بينا وغير اللى قاله مش بابا خړب پيتهم وكمان بيخون امى وخړب على امه ومش كفايه انى ساکته لحد دلوقتى ومقولتش لماما ولا لحد من أهلى وبعد ايام من رجوع ابوها من السفر كانوا قاعدين سهرانين عرفت منه أن عمها رد مراته وكان ابوها مضايق
الاب.. يا حبيبتى انا مش مضايق ولا حاجه
_منى قالت فى سرها اه علشان خربت پيتهم وعلشان هى محترمه مش مطوعاك الله يسامحك يا بابا وډخلت تنام وهى حزينه وقبل ما تنام ډخلت المطبخ تشرب مياه وسمعت باباها بيتكلم فى التليفون وسمعته بيقول اخويا رجعك لعصمته ياريت تلمى نفسك وتكون محترمه وتتعلمى من أخطائك وقفل معاها ومنى خړجت تجرى وقالت بابا بابا وكانت امها قاعده
الاب.. نعم يا