رواية صدفة جمعتنا ((كاملة حتي الفصل الاخير)) بقلم حبيبة سعيد
أظلم حد.
سيف ب هدوء انت قررت إيه يا عمر
عمر ب تنهيدة هطلقها.
سيف ب هدوء و أنا هتجوزها.
عمر ب عدم أستوعاب نعم يا أخويا
ب برود هتجوز مراتك.
يتبع.
البارت السادس.
صدفة جمعتنا.
عمر ب عصبية إيه إللي بتقوله ده !!
سيف ب برود يعني هتجوز مراتك يعني لما تطلقها هتجوزها.
سيف ب إبتسامة هتجوزها والله و أنت طبعا معزوم.
عمر ب عصبية عارمه أه ده شارب بقى و محتاجني أفوقك !!!
مالك ب زعيق متبطلوا شغل العيال ده و تقعدوا !!
عمر ب عصبية أنت مش شايف بيقول إيه !!
مالك ب تنيهدة شايف و هو حر !
عمر ب صدمة حر ! عاوز يتجوز مراتي يبقى حر !
عمر ب صدمة أنت بتقول إيه !
سيف ب هدوء دلوقتي بس أنت حسيت باللي أنا حسيته لما خدت سلمى مني كما تودين تودان سابه و مشي
مالك ب هدوء هو حقه يتجوز مراتك أو إللي هتبقى طليقتك يعني.
عمر ب عدم أستوعاب حقه ! حق إيه ده يا مالك !
عمر ب عصبية بلا مضايق بلا زفت هطلقها و يولعو ب بعض. و سابة و مشي
عند ليلى
صبا ب إبتسامة أنا هنزل شوية أتمشى ي ليلى.
صبا ب إبتسامة عيوني. نزلت
فون ليلى رن بإسم سيف
ليلى ب هدوء ألو
سيف ب تنهيدة ممكن أقابلك
ليلى ب إبتسامة حاضر فين
سيف ب هدوء ف نفس الكافية إللي أتقبلنا فيه دلوقتي.
ليلى ب هدوء ع 10 هكون هناك.
سيف تمام.
بعد نص ساعة بقت هناك
سيف ب هدوء أنا موافق ع طلبك.
ليلى ب إبتسامة كويس أوي.
سيف ب هدوء طيب... فون ليلى رن ب إسم عمر
ليلى ب إبتسامة بعد أذنك ثانية أيه ي عموري
عمر ب عصبية بلا عموري بلا زفت بقى أنت أزاي توافقي ع سيف
ليلى ب إبتسامة ليه ده سيف ميتعايبش ع الأقل هيصون مش زيك.
سيف ب إبتسامة وريني ثواني بقولك يا عمر
عمر ب صدمة أنت