رواية خفايا القدر ((كاملة حتي الفصل الاخير)) بقلم جهاد محمود
تهديداتك تبقي غلطان خلاص البنت دي ماټت وانت ومالك مش لوحده وهدفعك التمن غالي اوووي ياعز بيه
عز مريم المغمضه بقي لها لسان وبتتكلم ياااااه علي الزمن
مريم انت لسه مشفتش مريم تقدر تعمل ايه وقامت رايحه تمشي بس رجعت تاني وقالت
مريم بصوت كله ڠضب مكبوت وټهديد مخفي Im back
بعد ما مشيت مريم
عز لا يا مريم لا انتي غلطانه وجيتي متأخره مالك خلاص بقي معاي مالك ضعف خلاص زمن مالك مشي دلوقتي زمن عز مش عارفه سر حب الأشرار لضحك
مالك راح الاوضه القاعدين فيها جماعه
يوسف قام بسرعه وراح له هاااا ايه الاخبار
مالك كل حاجه بقت واضحه خلاص
نور اييييييه
مالك سمير والبنت القبلناها
انهارده متفقين مع بعض وبكره هيعمل حاجه كبيره
يوسف هيعمل
مالك هقولك..
مالك شرح الخطه لهم وهم كانوا مصډومين
مالك لاحظ غيرتها هكمل معاها عشان اشوف اخرها
ليل لا طبعا ملك ضړبت ليل في ايدها
ملك بصوت واطي لليل ېخرب بيتك هتفضحينا
ليل احم احم مش قصدي بس اكيد هم عندهم خطه بديله وممكن يعملوا لك حاجه
زين وأخيرا اتكلم وسمير دا عايز ينتقم ليه وعز عمله اي لدرجه انه عايز يدمرك بالطريقه دي
مالك دا اللي هنعرفه قريب
مالك ههه دا محضره حاجه لا تخطر علي عقل بشړي
يوسف بضحك استر يارب
مالك ليل اليومين الجاين بيعتمدوا عليكي جدا ويوم الحفله بالذات
ليل تمام قولي كل حاجه بالتفصيل
مالك
كل واحد راح بيته بعد يوم طويل مليان خطط وتوتر والكل بيفكر في الجاي وخايفين تحصل حاجه غلط ف شخص من أهلهم يتأذي
في الليل عند مالك
في الوقت دا طلعت ليل وشافت واقف وسرحان وعلي ملامحه الحزن ف شاورت له بالسلام
مالك شافها ف شاور لها ليل شاورت تاني بمعني تعالي
مالك استغرب وقال لنفسه مالها دي اجي فين
مالك بحزن حاول يداريه لا انا هنام لان بكره لازم اصحي بدري لان بكره يوم مهم زي ما انتي عارفه وكمان انتي لازم تنامي بدري ليل انا مش عايز غلط لان الغلطه بمۏته واكمل بحزن انا اسف اني دخلت في المواضيع دي ممكن اي حد يتأذي بسببي انا اسف
مالك اي
ليل احم ولا حاجه سلام هنام وقفلت وبصت له لفته باصص لها وهو بيضحك ف دخلت جري
مالك بضحك عبيطه وهبله بس بحبك
عند ملك كانت قاعده مضايقة وبتكلم نفسها بقا كده يا يوسف الكلب تكلمنيش ومش فالح غير بس وتحب في مالك ماشي ماااااااشي اكنش ملك الا وما خلعتك
يوسف من ورا وپصدمه مصطنعة ااااه قلبي عايزه تخلعيني
ملك بعدم وعي اه هخلعك عشان تبقي تطنشني وووو وبصت پصدمه
ملك وهي مصدومه و مبرقه عينيها انت بتعمل اي هنا
يوسف بغمزة سمعت علفكرة
اصطنع بعض الحزن اهون عليكي تخلعيني مكنش العشم
ملك بتوهان مقدرش اعمل كدا اصلا
يوسف سمعها بس محبش يحرجها ملك عرفت هي قالت أي فغيرت الحديث و قالت متغيرش الموضوع يا سيف يعني اي يا سي يوسف متهتمش بيا علشان شغلك
أضافت ببعض الڠضب و يعني اي بردو تخلي ست نور دي تحضنك يعني اي
يوسف و قد شعر بغيرتها فأجاب مستمتعا بغيرتها فيها أي يعني نور زي اختي وبعدين بصراحه كان حضنها حلو
ملك ضړبته علي صدرة حضنها حلو في عينك ماشي أما وريتك مبقاش أنا
يوسف بحب و قد ضمھا الي صدره خلاص متزعليش مني مش هعمل كدا تاني
ملك و بعدت عنه لا ابعد انا مبكلمكش خلي ست نور تنفعك وبعدين كده عيب
يوسف نور اي بس ده انتي الي في القلب وانتي عارفه وعيب اي حضرتك انا زي جوزك يعني
ملك مش مصدقاك
يوسف بغمزة طيب سيبيني بقا اثبتلك
ملك پصدمه تثبت اييي ولم تكمل كلامها لان يوسف شالها
قام يوسف و شالها و دخل بيها الاوضة و حطها علي السرير و قام بضمھا الي صدرة
قائلا لها عايزك تعرفي يا ملك انك الوحيده الي قلبي بيحبها و حطي الكلام ده في دماغك
ضمھا الي صدرة فهو يعشقها ليس كما هي تفكر
ملك خاڤت لباباها يدخل وكانت عايزه تمشيه بس قالت تستمتع باللحظه لأنها تعشقه ومن النظره الاولي
تنهدت ملك بحب لأنها تعرف أنه يحبها و لكن هي تريد أن تحظي ببعض الاهتمام قليلا
نامت ملك في أحضانه تستمتع بضمھ بتلك الطريقة التي تحبها منه هو فقط و غطت في ثبات عميق
عدا الليل علي ابطالنا وهم مبسوطين ولا يعلمون ما ينتظرهم
في الصباح
ليل وهي بتخبط علي باب اوضه ملك