انا لسه مدخلتش دنيا نظر ادهم له بڠيظ ثم بعد أنظاره قائلا ... انت رايق وانا مش فاضيلك .............. في بيت مي ينتظروها تمضي علي قسيمه الجواز تشعر بالخۏف والتردد لا تريد هذا الشخص فهذا ليس من اختاره قلبها ولكنها كانت مجبره تفعل هذا لكي تحمي نفسها من حبيبها القاسې اقتربت منها مي قائله بحزن ... انتي مش مجبره تعملي
كدا وانا ومحمد وماما هنقدر نحميكي منه نظر لها محمد پغضب قائلا ... مي قولتلك اسكتي ودا الحل الوحيد اللي نقدر نحميها منه انتي عارفه واحد زي ادهم مش سهل رهف بحزن ... متخفيش يامي هيبقي جواز مؤقت لحد ما ادهم سيبني في حالي السابق التالىثم طرق الباب پغضب كادكسر الباب انتفضت من مكانه بفژع ثم مضت مسرعا خۏفا منه وبالفعل تم الجواز ... دلف ادهم بوجه غاضب بيجز علي سنانه ثم صدم من رآه المأذون وايضا رهف اشياء كثيره تدور في عقله لكنه لا يصدق اقتربت رهف منه قائله بانتصار ... اظن شوفت كل حاجه بنفسك اقترب محمد منها ثم حاوطها بيده قائلا بڠيظ ... نعم حضرتك عايز حاجه نظر علي يده والغيره تشتعل داخله قائلا لنفسه ماذا فعلتي هل هذا حقيقي ام اتخيل بالفعل اتجوزته لا مستحيل ثم قال بانار .... اتجوزتيه يارهف بعدت عن محمد وقلبها يعتصر ألما قائله بدموع ... اتجوزته يا ادهم عارف ليه لان هو دا مقامي للأسف انا مكنتش من مقام حضرتك عمره ما هيجي في يوم ويقولي اتجوزتني عشان فلوسي ويرميني في شارع عايز تسمع تاني غير مستوعب ما يسمعه لاول مره يشعر بهذا الألم ينهش قلبه كاد قلبه يتوقف لا يريد يصدق ولا يريد يسمع أكثر فحديثها كالسيف الحاد يقطعه من الداخل تابعت رهف بحزن قائله ... محاولتش مره تسمعني محاولتش تسيبني ادافع عن نفسي شوف وصلتنا لايه امشي يا ادهم وابعد عن حياتي كفايه وروح اتجوز اللي من مقامك انا مجرد خدامه نصابه حبتك عشان فلوسك بالفعل ذهب ادهم لا يتحمل يسمع أكثر ولا يتحمل رؤيتها مع شخص آخر والا كان قټله لو انتظر دقيقه آخره أما عمرو مازال موجود يشعر بالحزن ع صديقه اقترب من رهف قائلا بحزن ... ليه عملتي كدا نظرت له پغضب ولم تهتم لحديثه تابع عمرو حديثه قائلا .. للأسف انتي متعرفيش ادهم كويس انا معاكي انه غلط لانه محاولش يسمعك بس هو كان بيعمل كل دا عشان بيحبك ومستحملش يشوفك مع واحد تاني كان عايزك تفضلي جنبه وبعدين يتجوزك حتي لو كنتي في نظره حراميه مكنش هامه رهف والدموع تنهمر من عينيها ... لا هو لو كان بيحبني مكنش طردني من البيت
وهو عارف معنديش حد
قال عمرو بخيبة أمل ... عارف عشان كدا مبعدش عنك ولا لحظه كان مراقبك اول ما خرجتي من الفيلا حتي المحامي احمد خيرت فكراه ادهم كان باعته بحجة ورثك من جدك عشان متبقيش في الشارع اظن دلوقتي فهمتي ادهم نظرت له بصدممه كالصاڠقة تسمع كل حديثه الذي تسبب لها پانھيار شديد حاولت تبلع ريقها بصعوبه ثم قالت .. لا انت بتقول كدا عشان تدافع عنه عمرو بجديه ... رقم المحامي لسه معاكي اكيد اتصلي بنفسك واساليه عن اذنك محمد باڼفعال ... متصدقيش يارهف دا كداب بيحاول يعك بكلامه وارجوكي انسي الناس دي ارتمت علي الارض من الصدممه لم تدرك باي شيء حولها لتقول .. ايه اللي انا عملته دا انا كنت فاكره انا اللي انتصرت عليه طلعت انا الي ډمرت حياتي بأيدي اقتربت نحوها مي قائله بحون ... رهف اهدي ياحبيبتي ھټموت ي نفسك من الزعل مازالت مصډومه لا ... زعلانه اوي ع ادهم دلوقتي منكد ع نفسه بسبب الزفته دي عمرو بحزن ... ادهم حبها اوي لاني اول مره اشوفه في الحاله دي ثم دلف ادهم بابتسامه زائفة قائلا .. ايه ياجماعه مالكوا نظرو لبعضهم باستغراب كانوا متوقعين الع عمرو بتعجب ... ادهم انت كويس تند بتعب ثم جلس قائلا ... انا كويس جدا ثم ابتسم پألم مكتوم نهضت نهله بسعاده قائله ... كنت عارفه يا ادهم مش حتة بت زي دي تزعل عليها عمرو ... بس ايه اللي غيرك فجاه كدا ادهم ... عايزني اعمل ايه ازعل علي واحده نصابه لا وخېانه كمان انا خلاسحتها من حياتي نهله بفرح ... ايوا كدا هو دا ادهم اللي اعرفه اظن دلوقتي تقدر تتجوز انت كمان وتشوف حياتك انا هكلم مدام فريده نتفق علي معاد الخطوبه نهض ادهم پغضب قائلا بحزم ... خالتو انا معنتش عايز اعرف صنف الحريم دا تاني واقفلي الموضوع دا نهائي والا اسيبلك البيت عن اذنكم هطلع اوضتي ارتاح عمرو بحزن ... قولتلك ادهم بيحبها ومتأكد
بيداري وجعه عليها جلست نهله بحزن شديد قائله ... طب وهيفضل كدا كتير انا نفسي افرح بيه تحدث عمرو بحزن ... ربنا يستر ..................... في غرفه مي ورهف مي بحزن .... خلاص يا رهف اللي حصل حصل متعمليش في نفسك كدا وبعدين انا متاكده ادهم لسه بيحبك وهيرجعلك انتي مشفتهوش حالته كانت عامله ازاي لما محمد قربك منك رهف بخيبة أمل ... معتقدش يامي دا مشي من غير ما يعاتبني أو ېصرخ عليا زي كل مره مي ... ودا معناه ايه مش فاهمه رهف بدموع ... معناه ادهم قرر ينساني طب وانا يا مي هقدر أنساه انا حاسه اتعلقت بيه اكتر من الاول عاوزه اشوفه ولو مره انا غيه جدا لما اتسرعت واتجوزت يارتني كنت فضلت عنده حتي لو بيعاملني وحش طرق الباب ثم فتحت مي مي ... خير يا محمد عاوز حاجه محمد بابتسامه ... عاوز مررراتي ...... ملحوظه يابنات في روايه تانيه بإسم لم تكن خادمتي للكاتبة اميمه خالد وفي بنات بتتلخبط بينهم ياريت تفرقوا بينهم عشان ميحصلش مشاكل تاني وفي حاجه كمان انا اقسم بالله مكنتش اعرف في روايه بنفس اسم روايتي الا بعد مانزلتها وكانت في الفصل السابع ومكنش ينفع اغير الاسم لأنها اتشهرت بسرعه وفي بنات كانت عايزه تغير اسم روايتي ومن غير ما تستأذن بس انا مش مجبره اغير اسم الروايه عشان انا مسرقتش الاسم وانا حلفت مكنتش اعرف في روايه تانيه بنفس الاسم ......... عندك تعالي ادهم ... ماشي جاي .................... في فيلا ادهم يجلس عمرو وايضا نهله ينتظرون ادهم نهله بمكر ... زعلانه اوي ع ادهم دلوقتي منكد ع نفسه بسبب الزفته دي عمرو بحزن ... ادهم حبها اوي لاني اول مره اشوفه في الحاله دي ثم دلف ادهم بابتسامه زائفة قائلا .. ايه ياجماعه مالكوا نظرو لبعضهم
باستغراب كانوا متوقعين الع عمرو بتعجب ... ادهم انت كويس تند بتعب ثم جلس قائلا ... انا كويس جدا ثم ابتسم پألم مكتوم نهضت نهله بسعاده قائله ... كنت عارفه يا ادهم مش حتة بت زي دي تزعل عليها عمرو ... بس ايه اللي غيرك فجاه كدا ادهم ... عايزني اعمل ايه ازعل علي واحده نصابه لا وخېانه كمان انا خلاسحتها من حياتي نهله بفرح ... ايوا كدا هو دا ادهم اللي اعرفه اظن دلوقتي تقدر تتجوز انت كمان وتشوف حياتك انا هكلم مدام فريده نتفق علي معاد الخطوبه نهض ادهم پغضب قائلا بحزم ... خالتو انا معنتش عايز اعرف صنف الحريم دا تاني واقفلي الموضوع دا نهائي والا اسيبلك البيت عن اذنكم هطلع اوضتي ارتاح عمرو بحزن ... قولتلك ادهم بيحبها ومتأكد بيداري وجعه عليها جلست نهله بحزن شديد قائله ... طب وهيفضل كدا كتير انا نفسي افرح بيه تحدث عمرو بحزن ... ربنا يستر ..................... في غرفه مي ورهف مي بحزن .... خلاص يا رهف اللي حصل حصل متعمليش في نفسك كدا وبعدين انا متاكده ادهم لسه بيحبك وهيرجعلك انتي مشفتهوش حالته كانت عامله ازاي لما محمد قربك منك رهف بخيبة أمل ... معتقدش يامي دا مشي من غير ما يعاتبني أو ېصرخ عليا زي كل مره مي ... ودا معناه ايه مش فاهمه رهف بدموع ... معناه ادهم قرر ينساني طب وانا يا مي هقدر أنساه انا حاسه اتعلقت بيه اكتر من الاول عاوزه اشوفه ولو مره انا غيه جدا لما اتسرعت واتجوزت يارتني كنت فضلت عنده حتي لو بيعاملني وحش طرق الباب ثم فتحت مي مي ... خير يا محمد عاوز حاجه محمد بابتسامه ... عاوز مررراتي ...... ملحوظه يابنات في روايه تانيه بإسم لم تكن خادمتي للكاتبة اميمه خالد وفي بنات بتتلخبط بينهم ياريت تفرقوا بينهم عشان ميحصلش مشاكل تاني وفي حاجه كمان انا اقسم بالله مكنتش اعرف في روايه بنفس اسم روايتي الا بعد مانزلتها وكانت في الفصل السابع
ومكنش ينفع اغير الاسم لأنها اتشهرت بسرعه وفي بنات كانت عايزه تغير اسم روايتي ومن غير ما تستأذن بس انا مش مجبره اغير اسم الروايه عشان انا مسرقتش الاسم وانا حلفت مكنتش اعرف في روايه تانيه بنفس الاسم ......... رأيكم في الحلقه بقي. نزلتها بدري اهو السابق الفصل ١٤لم تكن خادمتي فقط الفصل ١٤ محمد بسعاده لا توصف ... عاوز مراتي نظرت مي له پغضب
ثم اخدته للخارج وغلقت الباب بهدوء قائله ... محمد انت اټجننت دا جواز ع ورق ومسيره ينتهي محمد باڼفعال ... ومين قالك هينتهي انتي عارفه كويس انا بحب رهف اد ايه ومستحيل اسيبها مي بحزن ... بس هي مابتحبكش وانت عارف دا كويس محمد بمكر ... هخليها تحبني وبكره تشوفي مي بنفاذ صبر .. محمد افهم بقا انا كمان عايزه مصلحتك هي بتحب ادهم وبس يعني عمرها ما هتحبك نظر لها پغضب بيجز على سنانه قائلا ... متجبيش سيره الزفت دا تاني وقولتلك ميه مره انا مستحيل اسيبها ليه ................ في غرفه رهف أمسكت هاتفها واتصلت بهنا رهف والدموع تنهمر من عينيها ... ايوا يا هنا انا رهف هنا بحزن ... رهف انتي كويسه رهف ... سيبك مني وقوليلي ادهم عامل ايه هنا باستغراب ... ادهم بيه كويس جدا ليه حصل حاجه تندت براحه قائله .... هحكيلك ثم حكت لها كل شيء بالتفصيل ............ هنا بصدممه ... ايه اتجوزتي ومين دا وليه عملتي كدا وانتي بتحبي ادهم انتي اټجننتي يارهف