كانت تعد الطعام لطفلها وزوجها
انت في الصفحة 10 من 10 صفحات
دى ماخدكي شونمشى دلوقتي بس ملحوقه انا هتصرف
دخل ادهم وليلى وجلسوا مكان العروسين وطلب ادهم من منظم الحفل ان يسرع في فتح البوفيه وبالغعل اذعن منظم الحفل لادهم وقام بفتح البوفيه وبعد الانتهاء مسك أدهم يد ليلى وقاموا بالركود خارج القاعه هربا من الضيوف وقاموا الصحافيين بالتقاط صور ليهم واصبحوا ترند وحديث السوسيال ميديا
عادوا من السفر وهم يحملون احلى خبر سمعه نعمان والد ادهم وهو حمل ليلى
نختم الرواية بقول الله تعالى
بسم الله الرحمن الرحيم
يا أيها الذين آمنوا كتب عليكم القصاص في القټلى الحر بالحر والعبد بالعبد والأنثى بالأنثى فمن عفي له من أخيه شيء فاتباع بالمعروف وأداء إليه بإحسان ذلك تخفيف من ربكم ورحمة فمن اعتدى بعد ذلك فله عڈاب أليم ولكم في القصاص حياة يا أولي الألباب لعلكم تتقون
النهاية