حسيت بۏجع في بطني
لنفسه
منظر اي ي ماما
الام
انك قاعد جمب بناتك
أيوب
كانوا وحشني اوى
الام
بردو مش هتقولي خدت بنتك ورحت فين
أيوب بحزن وكسرة
النهاردة هتعرفي
الام
واشمعنى النهارده
أيوب مردش عليها وسابها ورجع اوضته يلبس
وكانت جهاد قاعده وعايزه تحكي لايوب ع اللي سمعته من ضحي بس اترددت
بعد ما خلص لابس خد بعضه ونزل ركب عربيته
وراح معمل التحاليل وفضل واقف جمب المعمل ساعات لحد ما التحاليل تجهز ولما جه وقت ميعاد التحاليل نزل من العربيه ودخل المعمل وقابل البنت اللي قاعده وطلب منها تحاليل
الدكتور النتيجه ان البنت مش بنت حضرتك
ايوب پصدمه لا انا مش مش مصدق نفسي منك لله ي حورية وبغيظ انا لازم اققتلك وخرج برة المعمل بسرعه
خد العربيه وطلع ع الفيلا ولما وصل دخل جري وطلع ع اوضه البنات
كانت مامته قاعده
بيحاول يشيل البنتين
الام فى اي مالك وبعدين انت واخد البنات ورايح ع فين
الام پصدمه انت اټجننت انت بتقول اي ي أيوب
أيوب انا مبخلفش مبخلفش ي ماما
الام بذهول مبتخلفش ازاى
خرج من الاوضه والبنات معاه ودخل جرى ع اوضته
كان بيتكلم ويقول خلاص انتم مش بناتى وانا ھقتلك ي حوريه وفتح الدولاب وخد المسډس
جهاد بقت تمسكه
بلاش المسډس والله دي ماتستاهل انك تروح في داهيه علشانها
جهاد جريت وراه والام ولما ضحي سمعتهم
جريت مع مامته
الام ع فين ي أيوب
جهاد رايح عند طليقته وناوى ېقتلها
في بيت حوريه
أيوب وصل ونزل من العربيه ومعاه البنات
ودخل البيت وقعد يخبط بس محدش فتح
في الوقت ده كانت حوريه راجعه مع مامتها واخوها من بره
حازم جري ع أيوب وخد البنات منه هو ومامته
أيوب جرى عليها وابتدى ېخنقها
دول مش بناتى ي فاجره قوليلى مين ابوهم مين ده اللي انتي خونتينى معاه
كانت مش قادرة تتنفس وزقته
وكانت بتحاول تجرى منه
طلع المسډس وصوبه ناحيتها
في اللحظه دي جهاد جت ومسكت ايده
اوعا تضيع نفسك عليها دي متستهلش
حازم انت بتعمل اي ي أيوب
أيوب انا لازم اقټلها
أيوب انا مچنون يا فاجره ي خاينه
حازم قرب منه علشان يمسك فيه
بس حوريه مسكته
في الوقت ده مؤنس ظهر جوه الفيلا كان عاوز أيوب بس ملقاش حد
في بيت حوريه
حصلت مشاده ما بين أيوب ومامتها واخوها حازم
وخصوصا لما طلع التحاليل وقال انه مش بيخلف
وكانت الصدمه ع الكل
حازم قرب من حوريه ونزل فيها ضړب بالاقلام ع وشها وطلب منها يعرف البنات ولاد مين
أيوب پصدمه مؤنس
جهاد والام وضحي في صوت واحد مؤنس
ضحي في