الخميس 28 نوفمبر 2024

حسيت بۏجع في بطني

انت في الصفحة 41 من 43 صفحات

موقع أيام نيوز

نفسها علشان كده طلب مني اساعده
واعملوا نسخه من مفاتيح الفيلا
حوريه قربت من أيوب
صدقني انا عمرى ما خۏنتك ولا اصلا حبيتك من الأساس انت اتظلمت وانا كمان اتظلمت زى زيك بالظبط ماما واخويا لما مؤنس أتقدم ليا رفضوه علشان فقره انا وهو كنا متجوزين عرفي ولما رفضوه امى سلطت عليه بلطجيه ضړبوه وطلقنى
وطبعا انت كنت متقدم ليا وكانت فرصه ليهم علشان نطلع من الفقر واعيش فى عزك ي أيوب
ضربونى وبهدلونى وقبل ما نتجوز بيومين عرفت انى حامل في أسبوعين كانت فتره جوازى من مؤنس وخۏفت اقول لاهلى ليموتونى واتجوزتك ڠصب عني ويوم ما طلقتنى وحرمتنى من بناتى كان نفسي اققولك دول بناتى انا بس مقدرتش خۏفت مش عليا ع البنات
أيوب انا مش مصدق نفسي اه علشان كده مؤنس جه واشتغل عندي علشان يكون جمبك ي فاجره وتف فى وشها
حوريه مؤنس ميعرفش ان البنات بناته ويشهد ربنا ان بعد جوازى منك انا عمرى ما اتكلمت مع مؤنس ولا قابلته غير فى جودك يمكن حاول يقرب مني بس انا رفضت ي أيوب وانهاااارت
جهاد قربت من أيوب
كفايه لحد كده ارجوك يلا نمشى من هنا
أيوب بص لحوريه ولحازم وامها
من بكره انا هرفع قضيه وانسب البنات لابوهم
جهاد بتشده من ايده
ارفع قضيه واعمل اللى انت عاوزه بس يلا من هنا
وطبعا هى شايفه أيوب مضايق وخاېفه لا يتهور بالمسډس اللى معاه
خرج أيوب وساب البنات ومعاه امه وجهاد وضحي
كان مكسور موجوع وحزين بيحاول ينسى حورية ونظره البنات وانه اتحرم منهم
خد العربيه وع الفيلاا
ولما وصل ودخل كان مؤنس في المكتب
في اللحظه دي أيوب شاف نور المكتب مفتوح
استغرب ودخل يشوف مين لقي مؤنس بيسرق الخزنه مسكو وضربه وقاله ع كل اللى حصل
وقالوا ان البنات بناته وانه عرف من حوريه الحقيقه بعد كام سنه كان مخدوع فيهم منه ومنها وفي اللحظه دي دخلت جهاد ووجهت الكلام لمؤنس قربت منه وايوب كان مستغرب من موقفها
جهاد بقولك اي خلاص انت اتكشفت وحقيقتك اتعرفت قدام الكل.. وحابه أسألك سؤال وتجاوبنى بصراحه
مؤنس بخذلان موطى راسه فالارض ومش بيرد عليها
جهاد انت اللى فتحت عليه باب الاوضه لما النور كان مقطوع وده كان سبب ان من خۏفي ارمي نفسي من الشباك صح ولا لأ وبقت تمسكه من لايقت قميصه.. رد عليه.. انت صح
مؤنس ايوة انا
جهاد وليه تعمل فيا كده.. ده انا كنت ھموت نفسي بسببك.. انا ذنبي اي في اللي بينكم
مؤنس علشان تخافى وتطلبى الطلاق وتمشى وحوريه ترجع البيت تانى
أيوب قرب منه اه ي جبان.. ي خاېن ولسه هيمد ايده عليه
جهاد مسكت ايده كفايه عليه كده وخدت التليفون وطلبت منه يتصل بالبوليس بتهمه السرقه وفعلا أيوب
اتصل بالبوليس وبعد الاتصال فورا كان البوليس وصل وقبضوا عليه.. خرج مؤنس من
40  41  42 

انت في الصفحة 41 من 43 صفحات