حسيت بۏجع في بطني
نفسها علشان كده طلب مني اساعده
واعملوا نسخه من مفاتيح الفيلا
حوريه قربت من أيوب
صدقني انا عمرى ما خۏنتك ولا اصلا حبيتك من الأساس انت اتظلمت وانا كمان اتظلمت زى زيك بالظبط ماما واخويا لما مؤنس أتقدم ليا رفضوه علشان فقره انا وهو كنا متجوزين عرفي ولما رفضوه امى سلطت عليه بلطجيه ضړبوه وطلقنى
وطبعا انت كنت متقدم ليا وكانت فرصه ليهم علشان نطلع من الفقر واعيش فى عزك ي أيوب
أيوب انا مش مصدق نفسي اه علشان كده مؤنس جه واشتغل عندي علشان يكون جمبك ي فاجره وتف فى وشها
جهاد قربت من أيوب
كفايه لحد كده ارجوك يلا نمشى من هنا
أيوب بص لحوريه ولحازم وامها
من بكره انا هرفع قضيه وانسب البنات لابوهم
جهاد بتشده من ايده
ارفع قضيه واعمل اللى انت عاوزه بس يلا من هنا
خرج أيوب وساب البنات ومعاه امه وجهاد وضحي
كان مكسور موجوع وحزين بيحاول ينسى حورية ونظره البنات وانه اتحرم منهم
خد العربيه وع الفيلاا
ولما وصل ودخل كان مؤنس في المكتب
في اللحظه دي أيوب شاف نور المكتب مفتوح
استغرب ودخل يشوف مين لقي مؤنس بيسرق الخزنه مسكو وضربه وقاله ع كل اللى حصل
جهاد بقولك اي خلاص انت اتكشفت وحقيقتك اتعرفت قدام الكل.. وحابه أسألك سؤال وتجاوبنى بصراحه
مؤنس بخذلان موطى راسه فالارض ومش بيرد عليها
جهاد انت اللى فتحت عليه باب الاوضه لما النور كان مقطوع وده كان سبب ان من خۏفي ارمي نفسي من الشباك صح ولا لأ وبقت تمسكه من لايقت قميصه.. رد عليه.. انت صح
جهاد وليه تعمل فيا كده.. ده انا كنت ھموت نفسي بسببك.. انا ذنبي اي في اللي بينكم
مؤنس علشان تخافى وتطلبى الطلاق وتمشى وحوريه ترجع البيت تانى
أيوب قرب منه اه ي جبان.. ي خاېن ولسه هيمد ايده عليه
جهاد مسكت ايده كفايه عليه كده وخدت التليفون وطلبت منه يتصل بالبوليس بتهمه السرقه وفعلا أيوب
اتصل بالبوليس وبعد الاتصال فورا كان البوليس وصل وقبضوا عليه.. خرج مؤنس من