الإثنين 25 نوفمبر 2024

انا ماسه وعمري 19 سنه وعايشه مع مرات ابويا

انت في الصفحة 14 من 22 صفحات

موقع أيام نيوز

جينز ازرق و عليه بلوزه بنص لونها اسود و بعدين قالت لصفيه طالعه بتجري ليه كده 
صفيه اصل جدك قالي اطلع اصحي فهد بسرعه و اقوله أنه عايزه 
ماسه بس فهد مش نايم فوق 
صفيه ايوه ما انا عارفه هو نايم عند قاسم 
ماسه طب روحي أنتي و انت هطلع اصحيه 
صفيه تمام و نزلت علي تحت علشان امها كانت بتنده عليها بعدين قالت في نفسها و هي نازله هو انا مش هرتاح بقا و لا أي 
خديجه بتنده تاني بس بصوت عالي 
صفيه يووه خلاص يا ماما سمعتك و نازله اهو في أي 
خديجه في أن الهانم سابت الحاجه الي بتتعمل في المطبخ و مشيت 
صفيه و الله ڠصب عني كنت برد علي جدي 
خديجه طب تعالي يا اختي 
عند ماسه 
دخلت ماسه الاوضه و شافت الطريقه الي نايم فيها فهد و قاسم و فضلت تضحك بعدين اتكسفت من منظرهم و قربت من فهد و فضلت تصحي في 
فهد قايم و مفتح نص عين و بيقولها خير جايه تتخانقي هنا كمان 
ماسه قوم كام جدك عايزك بسرعه تحت 
فهد اتعدل و قال في أي و عايزني لي الصبح كده و كان بيبص في ساعه موبيله 
ماسه معرفش بس قوم يلا عشان تنزل 
فهد تمام بعدين لاحظ الشكل الي قاسم نايم بيه بعدين قال أول و اخر مره تخشي الاوضه دي و يلا علي بره 
عند الباشا 
الباشا قاعد علي الكرسي بتاعه و بيشرب شمبانيه و بيقول كده يبقي ناقص حساب فهد يتقفل و نبقي خلصنا من كل المشاكل 
ادريس الراجل بتاعه حضرتك احنا عملنا كل حاجه زي ما طلبت الشحنات جاهزه ناقص نحدد مكان التسليم 
الباشا حط الكوبايه بتاعت الشمبانيه علي المكتب و قال كل حاجه جاهز حتي مكان التسليم 
ادريس حضرتك قررت هتعمل أي مع فهد 
الباشا روح انت دلوقتي و ابعتلي ميرا 
ادريس تحت امرك يا بيه 
شويه و ميرا دخلت المكتب و قعدت علي الحړب بتاع التربيزه و قالت سمعت انك عايزني 
الباشا هتنزلي مهمه جديده في الصعيد 
ميرا مهمه أي و اشمعنا انا
الباشا عشان انا عايز كده و جهزي حاجات بعدين ابقي تعالي عشان اقولك علي الي هتعمليه 
ميرا خرجت من المكتب و كانت ملامح الڠضب علي وشها هي مش عايزه ترجع الصعيد تاني لأسباب شخصيه 
شويه و في صوت عربيه وصلت قدام الباب و نزل منها شخص غريب كده باين عليه مش مصري أو مصري بس كان عايش بره بعدين قلع الطاقيه بتاعته و كان داخل الفيلا لكن رجاله الباشا رفعوا السلاح عليه و قالوا مين أنت 
عاصي ماشي من غير ما يرد عليهم و داخل الفيلا 
أدريس خطوه كمان و ب الڼار 
الباشا قام علي صوت الزعيق بعدين بص من الشباك و قال و هو بيرفع الكاس بتاعه بطريقه مقززه نورت يا عاصي بيه بس مش كان المفروض تديني خبر 
عاصي كمل مشي لجوه و وقف قدام الشباك و قال شكلك نسيت مين عاصم الحلواني 
الباشا ضحك و قال ده كان زمان قبل ما تبعت التلميذ بتاعك عشان يموتني 
عاصي محصلش و انت عارف كده كويس و بعدين فين شحنه المخډرات الي اخدتها من الرجاله بتاعتي 
الباشا اول حاجه دي مش بتاعتك دي بتاعتي و بفلوسي تاني حاجه بقا انا لغيت كل الحاجات الي بينا يعني مفيش اي حاجه تجمعانا و كلامنا خلص تقدر تمشي 
عاصي أنت قد كلامك ده 
الباشا ده الي عندي و راح سايبه و داخل جوه 
خرج عاصي من الفيلا و كان بيتعهد للباشا و إن هو الي هيدمره بنفسه 
الباشا ادريس تعالي ورايا 
ادريس خير يا باشا 
الباشا في أي وقت يجي فيه عاصي تخلصه عليه انت فاهم 
ادريس فاهم يا بيه 
الباشا تقدر تمشي دلوقتي 
عند فهد 
لبس فهد هدومه و نزل عشان يكلم جده 
عبد الحميد بصي يا بني في ناس طالبه ايد ريتال و ناس معرفه و كويسين الحمد لله 
فهد بص يا جدي طالما انت عارفهم انا معنديش مانع 
عبد الحميد يبقي نقول علي خيره الله 
قام عبد الحميد و دخل المندره مكان القاعده و قال انا اتكلمت مع فهد و هو موافق تقدرو تيجي في الوقت الي يناسبكم 
مسعد بص يا حج بما أن انتوا جاهزين و احنا جاهزين ف انا بقول نعمل فرح البنتين سوا اي رأيك 
عبد الحميد مفيش مشكله و تبقي الفرحه اتنين بعدين قال خلاص كده الفرح علي يوم الجمعه الجايه يعني بعد اسبوع 
مسعد عن أذنك بقا اروح عشان اخلص ترتيبات الفرح 
عبد الحميد بيضحك و بيقول إذنك معاك يا ولدي 
خلاص عدي الوقت بسرعه من غير أي جديد و جه الوقت المنتظر فرح قاسم علي صفيه و مسعد علي ريتال 
الكل كان متوتر جدا لأن الفرح كان كبير و في ناس كتير
ماسه واقفه في الاوضه بتاعتها و بتلبس الحلق بتاعها و السلسه 
شويه و خلصت و كانت لابسه فستان لونه سلفر و بكم وطويل من تحت و مفتوح من الجناب شويه لحد الركبه 
فهد كان واقف و راها ببلبس الساعه بتاعته و كان لابس بدله لونها كحلي و قميص اسود 
عند العرسان 
صفيه كانت قاعده علي السرير و بنات البيوتي سنتر حواليها بيحطوا اللمسات الأخيرة و كانت لابسه فستان ابيض طويل من وراه الكم بتاعه شفاف نوعا ما و لافه الطرحه علي نص شعرها 
ريتال بتكلم البيوتي سنتر ساعه بتحطي اللمسات الأخيرة انا زهقت هنخلص امتي 
البنت الي بتحط الميك اب حضرتك ممكن أفهم انتي مدايقه لي 
ريتال زهقت أنجزي 
شويه و البيوتي سنتر خلصت و كان شكل ريتال ميقلش جمال عن صفيه كانت لابسه فستان ابيض منفوش و الطرحه كانت علي اخر حاجه من شعرها و فيها بنسه بشكل طاووس 
عند الباشا 
الباشا كان واقف و ماسك السلاح في أيدو و بيقول كل حاجه جاهزه مش كده 
ادريس زي ما طلبت حضرتك 
الباشا حلو اوي جهز
العربيات و كل حاجه 
عند الشباب
فهد دخل علي قاسم و هو بيقول اي العريس جاهز و لا أي 
قاسم بيلف لي و هو بيحط من العطر بتاعه و بيقول شكلي حلو كده 
فهد بيضحك قمر ېخرب بيتك 
قاسم لا و الله لتسكت هو لسه متبناش عشان يتخرب 
فهد طب يلا عشان كل حاجه جاهزه 
شويه و نزل فهد و هو ماسك ريتال في أيد و صفيه في أيد و ماسه نازله و راهم 
كل واحد اخد مراته وراح القاعه و بدأت الاغاني و كان كل ثنائي بيرقص ماعدا فهد و ماسه 
ريتال متقربش قولتلك
قاسم انطق حصله حاجه 
فهد اتنهد براحه و قال عايش 
قاسم طب أي هنسيبه كده كتير 
فهد تعالي ارفعه معايا 
فهد أنجز يا عم الواد دمه هيتصفي 
قاسم سنده معاه و حطوه علي السرير و حاولوا يفوقوه 
ماسه طلعت
ازازه عطر من شنطتها و قالت خد شممه دي 
فهد اخد العطر من أيديها و رش علي ايدوه و بدأ يفوق في 
شويه و مسعد قام و هو ماسك رأسه و بيبص لريتال بعصبيه 
فهد بعد ما قال للبنات ياخدو ريتال معاهم قال لمسعد مش عيب عليك و انت بغل كده و عايز تغتصب البت 
قاسم قعد يضحك بعدين قال اعتبرها اختك مراتك بس مش كده 
مسعد حاطط ايدوه علي رأسه و بيقول يا عم اسكت اختك دي مجنونه و الله 
قاسم المهم وريني دماغك 
فهد مفهاش حاجه چرح سطحي 
قاسم اتكلم بهدوء شويه بعدين قال انت كان ممكن تفهما الاول دي مهما كان دي لسه صغيره متعرفش حاجه 
مسعد فهم تسرعه و بعدين قال أنا آسف عندك حق كان لازم اتعامل معاها بأحترام 
فهد اسفك ده مش لينا المفروض تعتذر منها هي 
مسعد أكيد 
قاسم أحنا هنخرج دلوقتي و هنبعتها ليك 
خرج قاسم و معاه فهد و كل واحد دخل اوضة و طلبوا من ريتال ترجع اوضة جوزها 
ريتال كانت واقفه علي الباب و خاېفه تدخل بس اتشجعت لما فهد قالها أن هو مش هيقدر يقرب منها تاني 
مسعد اول ما ريتال دخلت الاوضه قام من علي السرير و قرب منها لكن هي كانت بترجع لورا من الخۏف بعدين قال متقلقيش مش هعملك حاجه احنا بس هنتكلم براحه 
ريتال بس انت من شويه كنت و أتكسفت و سكتت 
ريتال بس انا مش عايزاك أنا بحب حد تاني 
مسعد الډم جري في عروقه و بالقلم بعدين قال في ست محترمه تقول لجوزها ليله فرحهم أنا بحب حد تاني 
ريتال ايوه عشان أنا مش بحب غير قاسم 
مسعد بالقلم تاني و قال كلمه تاني و هكون قاطع لسانك أنتي سامعه 
ريتال لأ مش سامعه و انا مسمحلكش تتكلمي معايا بالطريقه دي أنت ناسي نفسك تبقي مين 
مسعد لاحظي أن لسانك طول عليا و هتخليني أعمل حاجه تندمك العمر كله 
ريتال مش هتقدر تعمل حاجه و هتطلق منك و رجلك فوق رقبتك يا مسعد 
مسعد و مين بقا الي هيطلقك مني 
ريتال قاسم هقوله و هخليه يجبلي حقي 
ريتال اوعي تقرب مني هصوت و الم عليك الفندق كله 
ريتال شغاله ترجع لورا لكن خبط في جمب السرير و وقعت علي السرير 
عند قاسم 
قاسم واقف قدام صفيه الي بټعيط و بيقول أنتي كويسه 
صفيه مبتردش و قاعده خاېفه 
قاسم طب قومي اقلعي الفستان عشان ترتاحي أكتر عشان شكله تقيل 
صفيه هاا لأ أنا كويسه كده روح انت غير و نام 
قاسم أنام أي يا بنتي أنهارده فرحنا 
صفيه أيوه ما أنا عارفه 
قاسم طب أي مش هنام 
صفيه ما أنا بقولك اهو خش نام انت و انا أنام بعدين 
قاسم ممكن افهم أنتي خاېفه لي كده 
صفيه عيتط أكتر 
قاسم بدأ يقرب منها بعدين
لما لقاها بترجع ورا راح قال مټخافيش مش هعملك حاجه 
صفيه بس ريتال و مقدرتش تكمل 
صفيه طيب و مشيت بالفستان لحد الحمام و حاولت تقلعه لكن الفستان كام ضيق عليها فضلت تحاول لكن فشلت برضو بعدين طلعت من الحمام و ندهت علي قاسم 
عند ماسه 
ماسه كانت قاعده علي السرير
و حاطها رجليها علي حاجه عاليه و بتقول كان يوم صعب من أوله لاخره 
فهد محدش قالك احضري كان ممكن تخلقي أي عذر و تقولي أنك مش هتحضري 
ماسه لأ طبعا مكنش ينفع اقول كده او محضرش لأن دي مناسبه خاصه بالعيله 
فهد من أمتي و حضرتك حاسبه نفسك من العيله 
ماسه قامت وقفت و قالت من ساعه ما دخلت البيت ده و انا فرص منه 
فهد و الله و كان بيقرب منها 
ماسه لو مفكر الحركات البيخه بتاعت زمان دي هتخوفني تبقي غلطان يا فهد و قالت و هي ماشيه أنا داخله أغير 
ماسه زقته بعيد عنها و هي بټعيط بعدين ضړبته ب القلم و قالت أنت بني أدم زباله و دخلت الحمام و هي بټعيط 
فهد كان لسه يتكلم لكن هي قفلت الباب بتاع الحمام 
عند ريتال 
ريتال بصتله بقرف و حاولت
13  14  15 

انت في الصفحة 14 من 22 صفحات