الحقوني يا ناس بنتي و ابوها
انت في الصفحة 1 من صفحتين
بابا انت كنت بتعمل ايه عند جارتنا سماح بعد نص الليل
هششش اخرسي يابت لحد يسمع صوتك
لا مش هسكت وهقول لماما اني شوفتك خارج من شقه جارتنا سماح بعد نص الليل
بت قولتلك اخرسي مسمعش صوتك او انا ھقتلك فاهمه
انت واحد خاېن بتخون ماما ليه هي قصرت معاك في ايه والله اخلص ماما منك ياخاين وو
وقف الظابط التسجيل وقال
ها ياانسه مريم عندك رد على الكلام اللي كلنا سمعناه ده
تمام احنا هنبعت التسجيل لطب الشرعي وهما هيعرفوا لو كان متفبرك او لا ولو ثبت انه حقيقي القضيه هتلبسك ياانسه
اڼفجرت في العياط وانا بردد
مظلومه والله مستحيل اعمل كده في بابا انا مظلومه والمچرم الحقيقي موجود بره السچن
وفي نفس الوقت في منزل مريم
الجيران اجت علشان العزاء وام مريم كانت لسه في صدمها ودموعها بتنزل في صمت بس
مش قادره ياشهد الصدمه كانت كبيره اوي عليا خسړت اختك وابوكي مع بعض في نفس اليوم
انا حاسه بيكي ياروح قلبي بس مش كده اهدي انا معاكي
بباكي ماات وانا مش مصدقه ان مريم قټلته وهتقتله ليه ده ابوها وكان اكتر وحده بيحبها فيكم هي مريم
علشان بنته الحقيقه ياماما اما الباقي مش عياله من صلبه زيها
شهد جامد لسه هترد عليها سمعت صوت جرس الباب فقامت بسرعه تفتح فتحت من هنا واڼصدمت بشده وقالت
انت!!!
وفي غرفه شهد
انتي بتقولي ايه مريم هي اللي