((يقول شاب كنت اعيش انا وابي وامي في المقاپر))
مهلهل الثياب لا اهتم بمظهري الخارجي ولا الداخلي كنت اعيش عيشة الحي لا يوجد في قلبي عاطفه لي اي انسان
كنت احيانا اعيش عيشة الدرويش وكنت اتقن فعلتها فطلبت مني المساعده كي تاخذ حقها من عمها وزوجته وتسترد اموالها فوافقت علي الفور وظللنا نفكر ونخطت كيف نرجع ذالك الحق لاهله فمن كثرت الحديث معها اعجبت بها واصبحت احبها وفي وسط الحديث الذي دار بيننا قالت لي كيف اخرجتني من المقبره فابتسمت لها وقلت بكل عفويه لكي ابيعك فقالت ماذا قلت قلت لها مثل ما سمعتي لكيالطب فنظرت لي نظره لم افهم انها سوف مني انا الاخر ولكن هذا ليس موضوعنا الان فقررنا سويا علي فذهبت الي الي بيت عمها لاراقب الوضع هناك وبعد استمرار المراقبه وجدت شي سوف يرد الحق لاهله دون و لاشي سوف يجعل الجميع بعضه دون ان
ليست
بالقليله من ان علمت ذلك ذهبت الي مسرعا لاخبرها بهذا الخبر فعندما اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا
فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب عندما يلتقي العاشقان وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبه وبعد ثلاث ايام اتي ذالك الرجل الي البيت وكان البيت لا احد فيه غير الزوجه فقمت بالاتصال عليها وقلت ان الرجل عند زوجة عمك الان فقامت هي بالاتصال ب عمها واخبرته بالواقعه التي تدور في بيته الان فحضر العم من الشركه مسرعا ودخل الي بيته وترك الباب مفتوح فتسللت الي البيت بخفه دون ان يشعر بي احد وفتحت كمرا
مشاعر زائفه وسوف تنتهي وكاد
قلبي ينفجر من الڠضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين وتستردين حقوقك وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف آخذك الي مكان
أمن تعيشين فيه فرفضت