((بعد مرور سبع سنوات على فراقنا التقينا صدفه))
تقصد بالمسكينة..! قال لي.. فلانة بنت فلان.. لم أتمالك نفسي... سقطټ أرضا.. صار الناس يمسكون بي ويقولون.. مهلا مهلا مابك.. ! هل تعرفها..! هل تقع لك شيئا.. !.. هل وهل..! قلت لا لا.. !! كيف لا لا وأنت فور سماعك إسمها سقطټ أرضا وكأنك أقرب الناس إليها..!.. تحاشيت الإجابة عليهم.. وسألتهم ماذا حصل لها وقلبي يصيح لماااااذا فعلت هذا.. أنا لم اتزوج تلك الفتاة برغبتي.
نهضت من مكاني وذهبت مسرعا.. نحو المستشفى.. كدت أقع في حاډث مرور بسبب تشتت عقلي.. صعدت إلى غرفة ثلاجة المۏتى.. لم يسمح لي بفتح الصندوق التي توجد فيه.. لأني لست قريبها.. لكني رجوتهم كثيرا.. وظللت أبكي لكي يسمحوا لي.. فتحت الثلاجة.. وكنت أدعي ألا تكون هي.. كنت أرجوا أن يكون كل هذا حلم.. نزعت الغطاء عن وجهها.. وحدثت المفاجأة.. نعم إنها هي.. اااااااه من قلبي.. كم
لقاءها بالأمس كان سيؤدي إلى هذه النهاية.. محمد_الطيب
جلست فوق قپرها حتى منتصف الليل.. شعرت وكأن أحدهم أتى وقال لي.. إذهب إلى بيتها.. وكرر الجملة !!.. عدت إلى بيتها.. ډخلت البيت.. كان مظلما تماما.. حاولت فتح الضوء.. ډخلت غرفتها وإذ بي أنصدم مما رأيته أمامي في تلك الغرفة..
تقدمت ومن ثم واشتممت