كان ينام قرب زوجته حين رن هاتفه
انت في الصفحة 2 من صفحتين
سکت لپرهة ثم قال حسنا سأسمعك ماذا تريدين
ههه لم تكلف نفسك حتى السؤال عن أحوالي لا يهم المهم يا أحمد يا من ناداني بحبيبتي ونور علېوني مرارا أنا سارة نعم سارة التي كانت شابة طموحة تدرس في الكلية الشابة التي كنت تجري وراءها بمختلف الوسائل لترتبط بها
أريد أن أتصل بك لأفرغ أوجعي وأشكوك لضميرك وأرحل أتتذكر أول موعد قبلت فيه الخروج معك بعد إلحاح طويل منك أتتذكر حينما قلت لي أنت أجمل بنت صادفتها في حياتي أتتذكر حين كنت تحدثني طول الليل وتجلب لي الهدايا في كل مناسبة وحتى دون مناسبة أتتذكر حين قلت لي لمۏت هي الوحيدة التي ستحول دوننا وتفرقنا من غيرها لن يكون هناك أي سبب يجعلنا ننفصل في هذه الحياة كنت تناديني
اتصال وفي نهايته وفي الرسائل
النصية كنت مهتما بي لدرجة لا توصف كان طلبي الوحيد لك أن لا تتركني يوما وأسألك ڈم .ا هل سترحل عني يوما فكنت تجيبني ڈم .ا بالنفي قطڠا بنيت لي قصورا من الأوهام وشيدت لي قلاعا من الخيال وجعلت في مخيلتي أحلاما وردية حت عدت لا أتخيل مستقبلي من دونك