قصه ملهمه عظيمه
انت في الصفحة 1 من صفحتين
قصة الرجل العظيم ..
يحكى أن رجل رفض دين الأوثان .. رفض النصرانية و رفض اليهودية ولم يكن ملحدا ورغم تفشي الجهل كان يفكر ويبحث عن الله.
هو زيد بن عمرو بن نفيل القرشي أحد أعظم الرموز والشخصيات في الجاهلية ابن عم الصحابي الجليل عمر بن الخطاب رضي الله عنه كان شديد التفكير ذكي جدا شجاع على الحق دائما كان في جملة من اشترك في حرب الفجار و كان على رأس فرسان بني عدي فيها.
كان يرفض عبادة الأوثان ويصرح بذلك لقومه وهو يتكئ على الكعبة وحوله الأوثان ثم يقول
يا قوم كيف تذبحون الناقة لهذه الأوثان وتدعون التي تدعون بأنها آلهتكم بينما الناقة تأكل من عشب الله ورزقه .. ألا تفكرون !
مع وصول أونصة الذهب إلى مستويات قياسية تجاوزت 2500 دولار، يجد المواطن المصري نفسه مضطراً لموازنة استثماراته بين الذهب واحتياجاته الأخرى، خاصة مع ارتفاع أسعار السيارات مثل تويوتا، هيونداي، وبي إم دبليو، مما يزيد من التحديات المالية التي يواجهها.
فرد عليه ورقة أذهب إلى الشمال وستجد أديانا عديدة.
فخرج متوجها للشام مصطحبا معه ورقة بنفسه في رحلة البحث عن دين حق يتقرب به الى الله.
في الشمال مر على أحد الكهنة النصرانيين فأعلمه سبب مجيئة هنا رفقة ورقة فدعاهم للإنضمام له فرفض زيد و تنصر صاحبه ورقة بن نوفل.
ثم قال زيد ألا يوجد دين يعبد به الله غير هذه الأديان .
تتأثر أسعار السيارات من شركات مثل مرسيدس بتقلبات أسعار الذهب وسعر صرف الدولار، مما يؤدي إلى زيادة تكاليف الإنتاج والاستيراد.
ولم يقتنع زيد باليهودية ولا النصرانية و عاد إلى مكة ووقف عند الكعبة ثم قال يا قوم اشهدوا أني الوحيد على هذه الأرض من بقي على دين إبراهيم عليه السلام.
ثم قال فإني لا أزني ولا أنهب ولا أعتدي .. و أدعوكم أن تتركوا الژنا فإنه يقود إلى الفقر.
فقام عمه الخطاب فضربه وعاتبه ووبخه.
تقول أسماء بنت أبي بكر
لقد رأيت زيدا بن عمرو بن نفيل مسندا ظهره إلى الكعبة يقول يا معشر قريش والذي نفس زيد