امي تزوجت وليله زفافها كانت في الغرفه اللي جنبي
انت في الصفحة 7 من 7 صفحات
علي ارض المركب وبعدما وقفت شعرت بيد اخري بتدفعني للامام وبعدها شعرت بان شخص بيحملني بين ايدية وفضل الشخص ده شايلني علي ايدة لغاية ما دخلني في مكان ضيق شبية بالسيارة وبعد شوية اتأكدت فعلا انها سيارة لما سمعت صوت المحرك و في الوقت ده استبعدت ان يكون الناس دول تبع عابد لانهم لو كانوا تبعة كانوا زمانهم رموني في البحر عشان اموت غرقانة زي ما الخطة مرسومة بس ياتري مين الناس دول ولية مقيدين ايدي وحاطين قناع علي عنيا وواخدني علي فين وفضلت الافكار تروح وتيجي في دماغى لغاية ما سمعت محرك السيارة توقف تماما وبعدها شعرت بيد شخص بتساعدني علي النزول وبعدهاسحبني من ايدي ودخلني معاه لمكان معرفش ان كان ده بيت ولا مركب تاني اصل انا كنت مازلت بسمع صوت البحر للكاتبة حنان حسن المهم شوية و لقيتني بطلع كام سلمة وسمعت بعدها باب بيتفتح بالمفتاح وبمجرد ما الباب اتفتح لقيت الشخص ده بيسحبني للداخل و بعدها قعدني علي مرتبة طرية وترك الغمامة علي عيني لكن فك الكمامة من علي فمي فا انتهزت الفرصة اني هقدر اتكلم وسألت وقلتهو انا فين ومغمين عنيا لية وبالرغم من اني كنت حاسة بوجودة معايا في المكان الا اني مسمعتش اي رد وبعدهاسمعت صوت خطوات بتبتعد وباب بيتقفل وفهمت ان الشخص ده تركني لوحدي وخرج وفي اللحظة دي زاد الړعب الي كنت حاسة بية للكاتبة حنان حسن وفضلت اسأل نفسي ياتري مين الناس دول وعايزين مني اية ولية بيحتجوزني في مكان زي ده واثناء ما كنت بفكر في المصير الي ممكن اشوفة سمعت باب الغرفة بيتفتح وسمعت صوت خطوات داخلة للغرفة بس في اللحظة دي شميت ريحة مش غريبة عليا ايوه الريحة دي انا افتكرتها دي ريحة البرفان الي كان بيحطة عابد فا ناديت علي عابد وسالتة وقلت انت الي معايا في الاوضة يا عابد لكن مسمعتش رد وبعدها سمعت صوت امراة بتضحك فا قلت لنفسي عابد اية الي هيجيبة هنا وبعدين عابد عمل الخطة دي كلها عشان يخلص مني يبقي هيجبني هنا لية وهينيل بيا اية وفي اللحظة دي سمعت صوت خبط معلقة علي الطبق فا فهمت ان الشخص ده جايبلي
الخبط لكن بعد شويه لاقينا الباب اتكسر علينا واتفاحئت قدامى ب لو شايفين ان الروايه تستاهل اتفعلوا ب عشر ملصقات مع صلى عل النبى