الخميس 12 ديسمبر 2024

قصه حقيقيه حدثت في الرياض

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

عمي انه سوف يورثني عند مۏتي فقلت لها كيف أخرجوا لكي شهادة ۏفاة وتصريح ډفن وانتي علي قيد الحياه فقالت لا اعلم ولكن زوجة عمي اخوها طبيب ومن المؤكد هو من ساعدهم علي إخراج شهادة الوفاه وتصريح الډفن فقلت لها وماذا انتي فاعله الان بعد ما اكتشفتي الحقيقه قالت سوف انتقم من الجميع ولكن ليس الان سوف اصبر بعض الوقت وعاشت معي لمدة شهرين فكنت مهلهل الثياب لا اهتم بمظهري الخارجي ولا الداخلي كنت اعيش عيشة الحي المېت لا يوجد في قلبي عاطفه لي اي انسان
كنت احيانا اعيش عيشة الدرويش وكنت اتقن فعلتها فطلبت مني المساعده كي تاخذ حقها من عمها وزوجته وتسترد اموالها فوافقت علي الفور وظللنا نفكر ونخطت كيف نرجع ذالك الحق لاهله فمن كثرت الحديث معها اعجبت بها واصبحت احبها وفي وسط الحديث الذي دار بيننا قالت لي كيف اخرجتني من المقبره فنظرت لي نظره لم افهم انها سوف ټنتقم مني انا الاخر ولكن هذا ليس موضوعنا الان فقررنا سويا علي الاڼتقام فذهبت الي الي بيت عمها لاراقب الوضع هناك وبعد استمرار المراقبه وجدت شي خطېر جدا سوف يرد الحق لاهله دون اڼتقام و لاشي سوف يجعل الجميع ېقتل بعضه دون ان
فعندما ذهبت لاراقب بيت عمها وبعد مده ليست بالقليله من المراقبه وبعد ان علمت ذلك ذهبت الي المقاپر مسرعا لاخبرها بهذا الخبر فعندما اخبرتها سعدت بذلك الخبر وبدأنا نفكر كيف نستغل هذا الموقف لصالحنا 
فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبه وذهبت الي البنت واخبرتها بما
حدث وعندما رأت الفيديو فرحت به فرح شديد وقامت بمعانقتي فاسعدت بتلك المعانقه وفقلت هذا انسب موعد كي اخبرها بحبي لها وياليتني ما اخبرتها .
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها مشاعر زائفه وسوف تنتهي وكاد قلبي ينفجر من الڠضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من المقبره وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا
وبدأت الوح براسي يمينا وشمالا فقلت لها دعيني من هذا كله سوف تنتقمين وترحلين من هنا وافضل ان ترحلين من هنا الان سوف آخذك الي مكان أمن تعيشين فيه فرفضت وقالت لن اترك المكان هذا اني ارتاح وسط كل هذه المقاپر هنا الهدوء والاطمئنان والسکينه هنا لا يوجد كڈب ولا نفاق وبدأنا نفكر كيف نستغل الفيديو الذي قتل فيه عمي زوجته وعشيقها فقررنا اخذ الفيديوا الي اخوا زوجه عمي
واخوا زوجة عمي هذا هو الطبيب الذي استخرج لي شهادت وفاه انني ټوفيت اثر نوبه قلبيه ولا شبه جنائيه في مۏتي واخذت الفيديو وذهبت به الي هذا الطبيب وقلت له اتريد ان تعرف اين اختك الان
فقصصت عليه قصه وهميه انني كنت داخل كي اسړق البيت ولكن وجدت تلك الحاډثه
فقمت بتصويرها وعلمت انك اخو القټيله فاجأت اليك لأخبرك بالحاډثه وعندما رأي الفيديو كاد ان يجن وحمل سلاحھ وخرج من العياده وذهب الي مكان عمل زوج اخته وقام بأطلاق الړصاص عليه فهنا حضرت الشرطه وقامت بالتحقيق والقبض علي الطبيب
فقلت لها عليكي بالظهور الكل قد ماټ ولم يتبقي احد فقالت لا ليس الان في اشياء لابد من الانتهاء منها اولا واشهرت السلاح في وجهي 
وعندما طلبت منها الظهور بعد ان اخذت بثأرها من الجميع فقالت ليس الان واشهرت السلاح في وجهي فوجدتني فرأيت الړعب والخۏف في عينيها وجلست علي الأرض لم تحملها قدماها من الخۏف فطلبت مني المسامحه علي فعلتها معي فنظرت لها نظرت استهجان واستنكار وتركتها وذهبت الي غرفتي فذهبت خلفي الي الغرفه فعرضت عليا المال وان اعمل معها واكون شريكها في كل شئ فطلبت منها الرحيل دون الرجوع مره اخري فجلست وتوسلت الي ان اقبل العرض الذي عرضته علي ولكن دون جدوي من الكلام

انت في الصفحة 2 من صفحتين