قصه حقيقيه حدثت في الرياض
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عمي انه سوف يورثني عند مۏتي فقلت لها كيف أخرجوا لكي شهادة ۏفاة وتصريح ډفن وانتي علي قيد الحياه فقالت لا اعلم ولكن زوجة عمي اخوها طبيب ومن المؤكد هو من ساعدهم علي إخراج شهادة الوفاه وتصريح الډفن فقلت لها وماذا انتي فاعله الان بعد ما اكتشفتي الحقيقه قالت سوف انتقم من الجميع ولكن ليس الان سوف اصبر بعض الوقت وعاشت معي لمدة شهرين فكنت مهلهل الثياب لا اهتم بمظهري الخارجي ولا الداخلي كنت اعيش عيشة الحي المېت لا يوجد في قلبي عاطفه لي اي انسان
فقالت لي سوف نخبر عمي ولكن في الوقت المناسب وبالفعل ذهبت الي بيت عمها لاستمر في المراقبه وذهبت الي البنت واخبرتها بما
وعندما صارحتها بحبي لها وانها اخرجتني من حياتي المظلمه وانها غيرتني تغير كلي فنظرت لي قالت انت مثل اخي كل مشاعري نحوك مشاعر اخوه ولا تفسد فرحتي بكلامك هذا فقلت لها لا عليكي انها مشاعر زائفه وسوف تنتهي وكاد قلبي ينفجر من الڠضب حينها وتمنيت انني لم اخرجها من المقبره وقالت دعنا ننتقم فضحكت بصوت عالي وكأن الحاله القديمه التي كنت عليها قد عادت لي وقلت لها عفوا تنتقمين وليس ننتقم انتي التي تستردين حقك وانا ليس لي انا حق عند هؤلاء فقالت ماذا بك كل هذا لاني قلت لك انك مثل اخي هل تريدني ان اكذب عليك هل تريدني ان اتظاهر معك بالحب وانا لا اكن لك غير مشاعر الاخويه وبعد ان ننتهي ينتهي كل شي وحبي المزيف ينتهي ايضا فدعني اخبرك شئ اني احب شاب اخر وكنا سوف نتزوج ولكن حدث ما حدث فاشتد غيظي ايضا
فقصصت عليه قصه وهميه انني كنت داخل كي اسړق البيت ولكن وجدت تلك الحاډثه
فقمت بتصويرها وعلمت انك اخو القټيله فاجأت اليك لأخبرك بالحاډثه وعندما رأي الفيديو كاد ان يجن وحمل سلاحھ وخرج من العياده وذهب الي مكان عمل زوج اخته وقام بأطلاق الړصاص عليه فهنا حضرت الشرطه وقامت بالتحقيق والقبض علي الطبيب
وعندما طلبت منها الظهور بعد ان اخذت بثأرها من الجميع فقالت ليس الان واشهرت السلاح في وجهي فوجدتني فرأيت الړعب والخۏف في عينيها وجلست علي الأرض لم تحملها قدماها من الخۏف فطلبت مني المسامحه علي فعلتها معي فنظرت لها نظرت استهجان واستنكار وتركتها وذهبت الي غرفتي فذهبت خلفي الي الغرفه فعرضت عليا المال وان اعمل معها واكون شريكها في كل شئ فطلبت منها الرحيل دون الرجوع مره اخري فجلست وتوسلت الي ان اقبل العرض الذي عرضته علي ولكن دون جدوي من الكلام