لما تبقي مش عايزاني ابقي ارفضي تكوني معايا
انت في الصفحة 18 من 18 صفحات
ي روح قلبي.
وهكذا اجتمع كل العشاق .
.
ليلا .
في فيلا زهران ..
كانت الانوار الزاهيه تتلألأ في جميع أنحاء الفيلا والفرحه تملأ المكان.
كان كلا من الفرسان ينتظر معشوقته لتاتي اللاميرات بشكلهم الساخر الجميل ليأخذ كل فارس معشوقته .
قاسم وهو يرقص مع نجمهمش قادر اصدق ي نجمه أن كل الكوابيس الي في حياتنا انتهت وبقيتي مرائتي وبتحبيني كمان انا مش قادر اصدق ي نجمتي .
.
صالح بعشق وابتسامهمبروك ي نور حياتي كلها .
نور بابتسامه وسعاده الله يبارك فيك ي حبيبي مبروك عليا أنت انا بحبك اوي ي صالح اوي .
صالح بابتسامه وهو يغمز لها هنتطلع فوق دلوقتي وتقولك انا بحبك قد ايه .
نور بارتباك وخجل ساڤل .
صالح بضحكه عاليههههههه عارف بحبك .
.
مالك بابتسامهمبروك ي ورده حياتي كلها ايه الجمال ده بس .
ورده بابتسامهانت الي عيونك
حلوه ي حبيبي بعشقك .
مالك بعشق انا بمۏت فيكي
.
كان يجلس هشام بجانب فرحه التي كانت لاول مره تشعر بالفرحه .
فرحه بابتسامه وسعاده ايه ي هشام هتفضل ساكت كده ي حبيبي .
هشام بحزن شديدكان نفسي ارقص معاكي قدام الناس دي كلها واخليكي فرحانه بجوزك زي باقي البنات .
هشام بعشق وانا بعشقك ي فرحه حياتي فرحه انتي حياتي انتي خرجتيني من الضلمه للنور اوعدك اني هعمل المستحيل علشان اخليكي اسعد ست في الوجود .
طاهر بضحك هههههه هتفضل مكتومه كده كتير .
لارا بغيظ شديدبقا معقول ابقا معاك ده كله وتتطلع ظابط ي طاهر وبتسغفلني .
لارا پخوف شديدخاېفه ي طاهر خاېفه لتسبني في اي لحظه
خاېفه يجي عليك وقت تحس اني غلطه ټندم عليها ساعتها والله ھموت انا بحبك ي طاهر بحبك .
طاهر بحنان وانا بعشقك ي روح طاهر عمري مهسيبك ي لارا عمري .
بعد مرور 9 اشهر ..
في المستشفي .
كان يقف زهران ووداد وهم يحملون توام قاسم ونجمه .
زهران بابتسامهالواد شكله عصبي زيك ي قاسم .
وداد بابتسامهوالبت شكلها هتطلع رقيقه وجميله زي نجمه ربنا يخليهم ليكم ي ولاد .
قاسم وهو راس نجمه بعشق وسعاده الف حمد علي سلامتك ي نجمه قلبي .
نجمه بابتسامه وعشق مبسوط ي قاسم .
قاسم بسعاده لا توصف مبسوط دي كلمه قليله اوي علي الي انا فيه بقيتي مرائتي وبقا عندي منك اجمل طفلين في الدنيا انا كده مش عايز حاجه من الدنيا عشقي ليك ي نجمه كان بيتخطا كل الحدود عنيت كتير جوي من رفضك ليا بس ربنا عوضني خير ي حبيبتي.
قاسم وهو يأخذها في .
بعشق وانا بعشقك ي نجمه القاسم .
