((قصه حقيقيه))
انت في الصفحة 2 من صفحتين
و أنا بيني و بين نفسي عماله أغلى بس قاومت و كملت
سألني أنت مرتبطة قلتله لا يا حبيبي طبعا انت خلاص بقيت دنيتى وحياتى وثبته تثبيت السنين
قال طيب تتجوزيني يا لهوى طب أنا اجيلك من المطبخ دلوقتى اعمل معاك الجولاشة بس
قلت لا بكره ټندم يا جميل.
قلتله بس أنت متجوز !!! وهتعمل ده ازاي وزوجتك أكيد هتزعل
والمفاجأة
قلتلوا ماشي بس ان هفكر كتير بدأت أشتغله
هتيجي تخطبنى من بابا وعاوزه طقم دهب النوع الفلاني غالي جدا جدا
طبعا قلت هيهمد ويدخل ينام بقى ويهدي المفأجأة قال حاضر
خلاص بقيت عيونه بقا أستلف منى فلوس ههههههه مع انه في فلوس معاه وأشتراه
قلتلو انتبه وخد بالك لاتكون مراتك النقاقة النكدية تشوفك أو تشوف الدهب تبوظ لينا الموضوع.
قالي لا مش تخافي وانا طبعا شلته خالص حطيتوا فى درج مكتبي و قافل عليه والمفتاح فى النيش ومش بتفتح النيش أبدا
قلت يا ابن الحريصه انت و قعت بقا ادلع عليه شوية بيبي بيبي وحبيبي وروحي طبعا مش عيب يا جماعه لأنه في الحقيقة زوجي وقلتله انت فعلا حبتنى علشان شكلى ولا أيه
علشان كده انا هبعتلك صورتي الحقيقية قالي يعني أنت مش حلوة و الصورة مش صورتك قلتله أنا حلوة مش تخاف ثوانى بقى جمد قلبك شويه قال مفيش مشكلة خلاص .. أبعتيلي صورتك الحقيقية
و قمت بعتله صورة أمه حماتي الغالية ههههههه
وطلعتله الصاله بطقم الدهب الجديد
الحلو جتله غيبوبة سكر و قضى ليلة بالعناية المركزة
و قضى أسبوع فاقد النطق هههههههههههه
بس بصراحة عشت معاه أجمل شهرين في حياتى هههههههه
ودا اخرة اللى يمشي ورى هواه طقم دهب عمرى ما كنت أحلم بيه . هههههههه.
تمت