يقول الشاب توفى والدي عندما كنت في العاشره من عمري
يقول الشاب ; توفى والداي عندما كنت في العمر العاشرة : وأصبحت أعيش مع عمي وزوجتة ، وكانت حالتنا المادية صعبة جداً ، وبعد عام قام عمي وزوجتة بطردي من المنزل وأصبحت أعيش في الشوارع
وبعد أيام تعرفت على شلة متسولين ولصوص .واصبحت واحداً منهم حيث نفترق في الصباح ونجتمع في المساء ونخرج ما سرقنا من الناس في الشوارع .. وكانت سرقتنا بسيطة.
وكل ما كبرت كل ما كنت أزداد مهاره حتى أصبحت رجلاً بلطجي أصبحت رجل عصابات ؟
وفي أحد الأيام أتصل بي أحد أصدقائي وقال لي أن في مهمه خطېرة والمقابل مبلغ كبير ، فرحت حين سمعت بالمقابل..
وعندما التقيت بصاحب المهمة فطلب مني أن أقتل شخصاً. تردد في البداية ولكن أغراني برفع المبلغ ثم وافقت وأخذت عنوان الضحېة وصورته. وشغلت دراجتي وتوجهت الى منزل الضحېة ..
انتظرت طويلاً حتى خرج الرجل من المنزل ، .. فأنتظرت المكان المناسب والوقت المناسب حيث لا يوجد أحد في الشارع
وفي اليوم التالي اخبرت صديقي بما حصل قال لي أن الامر عادي وأعطاني جديد ،
فكان شغال ..
ف.رجعت الى أكمال المهمة وانتظرت الرجل وقمت بتصويب نحوه . ولكن كانت المفاجأة السلاح قد تعطل من جديد حيث اني قد قمت بتجريبه قبل قليل وكان يعمل ...
فعرفت أن في شيئاً في الموضوع. أخبئته وذهبت الى الرجل فتحدثت معه قليلاً ، ثم قلت له هل لك أعداء ؟
فقال ؟ لا يا ولدي ليس لدي اعداء.؟
حاولت أن أفهمه هل عندك مشاكل مع أحداً ما او صار خناقة مع شخص معين.
فقال ؟ سوف ٲعرض شهادتي في المحمكة ضد أبن رجل مسؤول،
صعقټ حين عرفت بالحقيقة وعرفت أن الله قد قام بٳقافي حتى لا ارتكب چريمة ؟
فشرحت له. بما حصل معي وأخبرته بأن ذلك المسؤول قد كلفني بالتخلص منك
ثم قام الرجل واخبر الشرطة وتم أستدعائي وقام ضابط الشرطة بالأتفاق معي أن اخبر الرجل المسؤول ان المهمة أنتهت وتم قتل الضحېة ،وقام الرجل بالأختبأء لفترة حتى جاء موعد المحاكمة وظهر الشاهد وعرض شهادته..
تغيرت حالتي من رجل عصابات وبلطجي الى رجل شرطة. كل هذا بفضل الله ثم بفضل تلك المهمة. اللتي غيرت طريق حياتي
انتهت القصة ؟ ولكن لم تنتهي القصص هناك المزيد والمزيد من القصص المعبرة والجميله ؛ اذا كنت من عشاق قراءة القصص
اذا اتممت القراءة لا تبخل بوضع اعجاب والتعليق بصلاة على سيدنا محمد ٱلـلهـم صل وٍْســلـٍٓٓـٓٓم علـے سَيٍٍدنـٍٓـٓآء مْـحًـمـدْ وْ عـَلَئ آلـــهۂ آلّــطيِبــيِن الطــاﺂهرين 🌹