قصه من نوع اخر واقعيه
انت في الصفحة 1 من 4 صفحات
قصة من نوع آخر واقعية وحط تحت واقعية مليون خط
انا مروة ٢٧ سنة متجوزة من حسام ٣٥ سنة زواج ما يشبهه تقليدي زي ما بنقؤل حسام شغال في شركة للبترول وهو كان صديق لاخي
هو شاف اختي في احد الايام وهو قاعد عندنا فالبيت مع أخي وبدأ يسأل هي مخطوبه والا لا
بابا قعد يخانق معاها كل يوم بسبب حسام ويقؤلها طيب ليه نقؤله لا هو مش ناقصه حاجه شغال وشقه ملك وشكله وسيم ايه ناقصه عشن نرفضه المهم اختي بكل الطرق رافضة
واكون واحد من اهل بيتكم وابي رد عليه احنا هنلاقي احسن منك يابني انت تشرف بلد شوف اهلك عقبال ما اخد رأيي البنت ونحدد يوم نقرأ فيه الفاتحة
بصيت لقيت ابويا دخل عليا قعد معي وقالي يابنتي اختك ممكن مسحورة وانا شايف ان حسام عريس كويس وفاتح بيت وشغال شغلانه حلوة وانا حابب اطمن عليكم قبل ما اموت ولو امك عايشه كنت سبتكم علي راحتكم إنما أنا ھموت واسيبكم لمين بكرة اخوكي يتجوز ومش هتعرفو تقعدو معاه من مراته وعياله وانتم فالاخر مش ليكم غير بيت جوزكم
قالي انتي ذكية وفهمتي لوحدك اقصد ايه اهو
مشاء الله عليكي فكري فالموضوع ده بس عايزك تعطيني رد إيجابي أنشأ الله مش سلبي
المهم قعدت تاني يوم مع اختي وبقؤلها متفكري وتصلي استخارة يمكن ربنا بعتلك خير معاه
قالتي بصي متحاوليش معي يامروة انتي عارفه ان بحكيلك علي كل حاجه وبعدين كلها اخر سنة لحبيبي ويجي يطلبني ونريح ابوكي خالص
بقؤلك ايه ايه رايك انتي يامروة ولا بتحبي ولا فيه حد في دماغك متفكري فيه حسام ده وبما انك شيفاه مناسب وبن حلال
قلتها انتي اكيد مچنونة ازاي وهو شافك انتي قالتي ياهبلة هو لحق يشوفني اصلا ولا يتأكد مني ده يدوب شافني مرة وحده لمده اقل من لحظه كان بيرن جرس الباب طلعت فتحتله دخل غرفه اخوكي بس ولا كلمني ولا كلمته ولا لحق حتي يأكد فيا
استني