شفت جوزي وهو داخل شقه جارتي
هجي اخدك قولتله محبتش اتعبك ودخلت نمت وانا في دماغي الف سوال وكان لازم احصل علي اجابات علي اسئلتي لازم اعرف جوزي علي علاقه بهذه الست ولا انا الا اصبحت شكاكه من غير داعي لحد ما خطړ في دماغي فكره وقررت انفذها
طول الليل بفكر اعمل اه واتاكد ازاي لحد ما خطرت ليه فكره نزلت الصبح من الشقه بعد ما هو راح شغله راحت محل كاميرات اشتريت اتنين وبعد كده راحت عمارة شقتنا القديمه وطلبت من مرات البواب رقم جوز جارتي سالتني عن السبب قولتلها عمل انساني لان من جوز جارتي الا ما اتاكد وركبت الكاميرات في مكان يصور كل حاجه ومحدش ياخد باله منها واستنيت جوزي لحد
الشغل وطلبت منه ان اروح اشوف ماما بكره واقعد معها يومين المفاجاة ان جوزي وافق علي طول رغم انه طول عمره يرفض ان انام مع ماما وكان يقولي انه ما بيعرفش ينام في الشقه من غيري وراحت عند
ماما ولا كنت بنام ولا باكل من كثرت التفكير حتي ما اتصلش عليه عشان ياجي ياخدني وبعد ثلاثة ايام اتصلت عليه عشان يعدي عليه عند ماما عشان اروح معاه وفعلا جاه تاني يوم وخدني واول ما روحت كنت جايبه منوم عملتله عصير هو بيحبه وضعت فيه المنوم عشان ينام عشان اشوف الكاميرات وكانت المفاجاه انه طول الوقت لوحده في الشقه حسيت ان انا ظلمته وقررت اتكلم معاه واعتذر له بس هو نايم بفعل المنوم وقام الصبح راح الشغل من غير ما يصحيني لما قومت ملقتهوش فقررت اتكلم معاه بعد ما يرجع ولكن ماما رنت عليه وطلبت مني ارحلها لانها تعبانه وفعلا اتصلت به وبلغته ان ماما تعبانه وانا
نومي وسريري كانت صدمة عمري قعدت ابكي واصړخ وكنت مڼهاره بسال نفسي قصرت معاه في اه عشان يخوني ولكن معاد رجوعه من الشغل قرب فقررت اقوم اغسل وشي واجهز الغداء واتشيك له كانه يوم عادي عشان ما يحسس بحاجه عشان لازم اكمل خططتي واخذ حقي منه
فيها هي وجوزي وشرحتله الا احنا هنعمله وفعلا بدا ينفذ واولها ان انا مخرجش من شقتي ابدا حتي يتقابلوا عنده في شقته وكان معاد سفره بعد اسبوع بس اقنعها ان الشغل رنوا عليه وهي من فرحتها مركزتش انه عمره ما