القصه التي حيرت العقول
انت في الصفحة 2 من صفحتين
عيلة غنية زمان من خمسة وتلاتين سنة لما ماما جت تولندي انا واشرف مكنش في ايامها سونار والكلام ده عشان تعرف ان اللي في بطنها ولد او بنت او واحد او اكتر فدخلت المستشفي عشان تولد زي اي ست في نفس التوقيت كان في واحدة ست جوزها صاحب ورشة ميكانيكا
سيارات ولدت قبل كدا اربع بنات ودخلت تولد الخامس وجوزها حلف عليها لو مجابتش الولد المرة دي هتكون طالق وولدت وجابت ولد بس للأسف ماټ بعدها بلحظات مكنتش عرفة تعمل ايه بعدها بلحظات ولدت امي وجابتني انا واشرف ولأن الممرضه كانت مش كويسة وفي نفس الوقت كانت معرفة للست دي مرات الميكانيكي اقترحت عليها
تحياتي المؤلف والسينارييت محمد مالك
عشان احضنه رفض يحضني استغربت بعد ما لقيته كمان مش مبسوط انه شافني وانه كمان مش مصدق حكايتي اللي قلتهاله حسيت ساعتها انه رافض يسمعني او بمعني اصح مس عاوز يعرفني اتنرفزت وقلتله انا اخوك ڠصب عنك وليا زي ما ليك ساعتها حب يطردني وقالي انا فرحي انهارده ومش فاضيلك وكلمه منه علي كلمة مني مسكنا في بعض مسبتوش غير لما لقيته غرقان معرفتش اتصرف ازاي سعتها دفنته بسرعة في جنينة الفيلا وجريت
تحياتي المؤلف والسيناريست محمد مالك ادور في مكتبه لحد مالقيت كراسة فيها مذكراته كاتب فيها