قصه ابكت العالم
أحبه ! كبر سالم بدأ يحبو كانت حبوته غريبة قارب عمره السنة فبدأ يحاول المشي
فاكتشفنا أنه أعرج أصبح ثقيلا على نفسي أكثر أنجبت زوجتي بعده عمر وخالدا مرت السنوات وكبر سالم وكبر أخواه كنت لا أحب الجلوس في البيت دائما مع أصحابي في الحقيقة كنت كاللعبة في أيديهم لم تيأس زوجتي من إصلاحي
لم أكن أحس بمرور السنوات أيامي سواء عمل ونوم وطعام وسهر في يوم جمعة استيقظت الساعة الحادية عشر ظهرا
إلا أني وجدت لسالم مكانا في الصف الأول استمعنا لخطبة الجمعة معا وصلى بجانبي بل في الحقيقة أنا صليت بجانبه بعد انتهاء الصلاة طلب مني سالم مصحفا