الأحد 24 نوفمبر 2024

((قصتي مع الطبيب))

انت في الصفحة 2 من صفحتين

موقع أيام نيوز

فهو طبيب و ذلك طبيعى و جاء يوم القاء جهزت نفسى اخذت حمام وارتديت احلى ما عندي
وتعطرت و ذهبت الى العياده التي و صفها لى و صلت بى سياره الآجره فقط قلت عيادت الآمل
لدكتور مالك حسين.
ووقفت السياره امام مبنى فخم والعياده كانت كبيره جدا جدا و فخمه جدا جدا نزل
 غلبتني
دخلت ووجدت العياده مكتظه عن اخرها بالمرضى قلت كيف يعطنى موعد و هو مشغول مع كل

هذه المريضات نعم المريضات فهو "جينيكولوڤ" طبيب نساء.
و الممرضات كثيرات وكل واحده تقوم
بعملها .
ومن توترى كنت سأغادر لكن احدى الممرضات استوقفتنى قائله سيدتى هل عندك موعد او تودين
آلتسجيل الآن ؟
قلت بل تسجيل جديد قالت ما آسمك قلت ريم 
ريم مصطفاوى قالت حاضر تفضلي
وانتظرى دورك جلست مع بقيه النساء التى كانت معظمهم حوامل و البقيه تبحث عن الحمل.
فجلست مذهوله من كبر المكان و فخامته .
وفجأه قالت لى احدى السيدات انتى معتاده علي زيارت الدكتور مالك؟
قلت لا هذه اول مرة لى.
قالت انا معتاده و بدات تشكر فية و فعمله و تميزة و حتا فى اخلاقه.
وحسن تعامله مع المړيض.
وكلما حكت لى عنه زاد عشقى له .
و بعد لحظات وصلتنى منه
رساله بها حبيبتى اين انتى؟؟
رديت انا عندك.
رد اين؟؟
قلت فى قاعه الآنتظار انتظر دورى انت دعوتني.
والعياده تعج بالمرضى.
رد عليا ضاحكا هههه و هل سجلتى دورك؟
قلت نعم فعلت .
رد.. اذآ دورك هو الاتي
لم افهم و بعد دقيقة جت الممرضه و قالت ريم مصطفاوى قلت بكل توتر انا .
قالت ...........

انت في الصفحة 2 من صفحتين