اسمي احمد متجوز من تسع سنين وعندي بنتين
انت في الصفحة 6 من 6 صفحات
من البنات واقفه جنبي ومدالي أيديها..
حاجه خلتني لوحدي طلعت العروسه واديتهالها
خدت مني العروسه واختفت تاني
ابتديت ارجع بضهري ببطأ لحد مخرجت من الشقة..
نزلت تحت وفكرت اجيب ناصر ازاي الشقه..
مدير مكتبه قالي عجبتك الشقة يا هندسه..
قولتله اه عجبتني جدا إديني رقم استاذ ناصر عشان اتفق معاه واسأله علي شوية حاجات بخصوص الشقة.. طلع الرقم وادهولي..
ايوه يا استاذ ناصر انا أحمد اللي هشتري الشقه بتاعتك ومدير مكتبك تقريبا نسي المفتاح ومعرفناش ندخل الشقة للاسف وهوه تليفونه فصل لو حضرتك تقدر تجيب المفتاح وتيجي عشان الحق اتفرج عليها عشان لازم أسافر النهارده ومفيش وقت.. فكر شويه وقالي حاضر هجيلكم
رجعت لمدير مكتبه وقولتله اني كلمته وهوه هيجي ونخلص كل حاجه هنا وبيقولك ارجع انت المكتب..
جبت المفاتيح.. اه جبتها
طب يلا تعالي فرجني علي الشقه
طلع معايا وانا حاسس انه مش عاوز يطلع بيقدم رجل ويأخر رجل لحد موصلنا للشقة..
فتح الباب وقالي أتفضل دخلت وبعدين هوه دخل ورايا وابتدي يفرجني علي الشقه وهوه مړعوپ وبيحاول يخلص بسرعه..
دخلني كل الاوض ماعدا اوضة الأطفال..
قولتله طب مش هتفرجني عليها.
قالي لازم يعني.. قولتله بالمره عشان اكون شوفت الشقة كلها.. قالي ادخل شوفها
فتحت ودخلت
والمنظر كان كما هوه عليه بس المرادي كانوا مبتسمين كلهم البنتين وأمهم بصالي وكأن منتظرينه يدخل من سنين..
ناصر واقف بره الاوضه مش عاوز يدخل وبيقولي يلا يا هندسه..
وهنا ابتدت الام تقوم من مكانه وشكلها مرعب وقربت منه..
وبصوت فظيع صعقني قالتلي اخرج بره..
وهوه پيصرخ ويقول متسبنيش
خرجت ومبصيتش ورايا الباب اترزع ورايا خرجت من الشقه
مسمعتش غير صړيخ صابر..
نزلت جري مش قادر اتنفس جسمي بيرتعش
سافرت علي طول
قابلت مريم واطمنت عليها هيا والبنات وحكيتلها علي كل اللي حصل وان خلاص كده اللعڼة
صوت جاي من اوضة بناتي..
دخلنا الاوضة.. اربع بنات بيلعبوا مع بعض بالعروسه
وبنت من بناتي انا لفت وشها وقالتلي .
اضلك بكره اخر يوم ف اللعڼة
بصينا لبعض انا ومريم وصرخنا
لاااااااااااا
اللعڼة مستمرة