((تتجوزيني يارهف)) بقلم سولييه نصار
خلاص ... سعادتها كانت لا توصف حسيت انها فرحانة اووي وخلتني اكلم امي
... بعد ما خلصت قفلت تليفوني ونومت بتعب ... .... عدت الايام وجه يوم سفري ...جهزت نفسي وقابلت رهف قبل ما اسافر .... هتوحشيني يا رهف ... ابتسمت وقالت انا كمان يومين وهحصلك تكون خلصت قصتك مع ايات وبعدين تكلم بابا .. حاضر يا حبيبتي علي فكرة قولتلك هتوحشيني وانت كمان هتوحشني اووي... بوست ايديها ومشيت ... ........ في مصر ... كانت ايات بتلف يمين وشمال وهي بترتب البيت وتجهز الاكل...جهزت كل الاكل اللي انس بيحبه ...قعدت من شغلها مخصوص عشان تجهزله ...كانت فرحانة اوووي قلبها بيدق ...أخيرا هتبقي مع اللي بتحبه أخيرا. ... ......... مرت ساعات السفر ووصلت البيت بأمان ... دخلت البيت ولقيت امي قاعدة علي الانتريه في الصالة ...روحت وحضنتها جامد وبوست ايديها ...كانت پتبكي وهي بتحضنني ...خرجت ايات من. اوضتها وهي لابسة فستان شيك ... ابتسمت وعينيها لمعت بدموع وبعدين جريت عليا وحضنتني بس أنا وقفت متجمد ...لكن هي مأخدتش بالها حتي ...بعدت وقالت بضحكة دقايق واحط الاكل علي